مواصلة جهود أجهزة وزارة الداخلية فى ضبط وملاحقة المحكوم عليهم الهاربين ضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام بعدد من مديريات الأمن جهود قطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية بشتى صورها جهود قطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ضبط شخصين بالأقصر حال قيامهما بالحفر بقصد التنقيب غير المشروع عن الآثار ضبط أكثر من 8 ألف قطعة ألعاب نارية بحوزة أحد الأشخاص بالشرقية بقصد الاتجار ضبط 6 أشخاص بالقاهرة لقيامهم بالتنقيب غير المشروع عن الآثار المركز الكاثوليكي للعام الثاني يشارك في المسابقة الفنية للمدارس المرحلة الأخيرة من مبادرة عيون أطفالنا مستقبلنا تجري العمليات لعيون 90 طالبا وطالبة بالغربية محافظ الغربية يتابع أداء الطلاب في أول أيام امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية محافظ القليوبية يتفقد أولى أيام امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية ببنها محافظ القليوبية يودع أول فوج مكون من 88 حاجًا وحاجة قبل سفرهم لبيت الله الحرام
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الخشن: حل أزمة الأسمدة يتطلب تحرير المدخل ودعم المخرج.. والقرارات الأخيرة مسكنات

قال المهندس محمد الخشن، خبير صناعة الأسمدة، إن أزمة ارتفاع أسعار الأسمدة هذا العام لها طبيعة خاصة ومختلفة عن السنوات السابقة ، مضيفا أن الأسعار العالمية للأسمدة وصلت إلى 1000 دولار لطن اليوريا في مناقصة خلال الأيام الماضية بدولة الهند.
وأضاف خلال لقائه في برنامج من سيزرع المليون المُذاع على قناة الحدث اليوم مع الإعلامي شعبان بلال، اليوم الأحد، أن الفلاح المصري ظروفه صعبة لكن لابد أن يتحمل جزء من مشكلة ارتفاع الأسعار.
وأشار الخشن إلى أنه طالب برفع سعر الأسمدة إلى 5 أو 6 آلاف جنيه، لافتا إلى أن الحل الرئيسي لأزمة الأسمدة يتمثل في تحرير المدخل ودعم المخرج، لأنه توجد أي دولة تدعم المدخلات إلا مصر وهذا يخلق سوق سوداء.
وأوضح خبير صناعة الأسمدة إلى أن الإبقاءعلى سعرين للأسمدة داخل السوق يتسبب في أزمة، مشيرا إلى أن قرارات رفع سعر الأسمدة من 3200 جنيه إلى 4500 جنيه لا يحل الأزمة ولكنه مسكنات.
ولفت أيضا إلى أن حل الأزمة هو ضرورة نسبة 55% من إنتاج الأسمدة التي توردها شركات الأسمدة إلى وزارة الزراعة لابد ألا تقتصر على التعاونيات فقط ولكن إعطاء جزءا منها إلى القطاع الخاص حتى يحدث توازن، لافتا إلى أن هناك نوعا من الاحتكار لأن هناك جهة واحدة تتولى توزيع الأسمدة المدعمة وهي التعاونيات.

موضوعات متعلقة