ضبط شخصين بالأقصر حال قيامهما بالحفر بقصد التنقيب غير المشروع عن الآثار ضبط أكثر من 8 ألف قطعة ألعاب نارية بحوزة أحد الأشخاص بالشرقية بقصد الاتجار ضبط 6 أشخاص بالقاهرة لقيامهم بالتنقيب غير المشروع عن الآثار المركز الكاثوليكي للعام الثاني يشارك في المسابقة الفنية للمدارس المرحلة الأخيرة من مبادرة عيون أطفالنا مستقبلنا تجري العمليات لعيون 90 طالبا وطالبة بالغربية محافظ الغربية يتابع أداء الطلاب في أول أيام امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية محافظ القليوبية يتفقد أولى أيام امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية ببنها محافظ القليوبية يودع أول فوج مكون من 88 حاجًا وحاجة قبل سفرهم لبيت الله الحرام معهد وقاية النبات ينظم دورة تدريبية لتقنيات المكافحة المتكاملة للآفات محافظ القليوبية يتابع سير العمل بعد زيادة سعر رغيف الخبز الي 20 قرش للتأكد من جودة الخبز المقدمة للمواطن وزير الري يكرم (٢٤) من كبار خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض نهر النيل والقرن الإفريقى الجيش الأمريكي: هجوم حوثي بمسيرات وصواريخ مضادة للسفن بالبحر الاحمر وخليج عدن
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

النائب محمد زين الدين يدعو ”البحوث الجنائية” لدراسة الظاهرة

قال النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب، أمين حزب مستقبل وطن بمحافظة البحيرة، إن واقعة مقتل فتاة على يد زميلها بمحافظة الشرقية والتي تأتى تكرارا لواقعة مقتل الطالبة نيرة أشرف على يد زميلها في الجامعة بالمنصورة موخرا، تتطلب تضافر كافة مؤسسات الدولة لتوعية الشباب في مواجهة تلك الظاهرة التي تمثل خطرا على المجتمع المصرى.

وأضاف زين الدين في تصريحات صحفية له اليوم، أن مثل تلك الظواهر الاجتماعية تتطلب الدراسة نظرا لأنها غريبة على المجتمع المصرى، وتمثل خطرا يواجه الشباب والفتيات، مشددا على أهمية الوقوف على أسباب تلك الظاهرة والعمل على مواجهتها.

وطالب عضو مجلس النواب، بتفعيل دور مركز البحوث الجنائية والاجتماعية في متابعة مثل تلك الظواهر الغريبة على المجتمع المصري، مشيرا إلى أن أن تلك الحوادث الجنائية تتطلب الدراسة والبحث للوقوف على أسبابها وآثارها الحالية والمستقبلية على المجتمع بمختلف فئاته، والعمل على إعداد خطة للحد منها تتضمن آليات تشريعية وآليات للتوعية من خطورتها.

وأكد النائب محمد زين الدين، ضرورة الإسراع في حملة توعية لمواجهة تلك الظاهرة، بمشاركة منظمات المجتمع المدنى ومختلف مؤسسات الدولة، لتخفيف آثار تلك الحوادث على الشارع المصري، لاسيما الفتيات اللاتي أصبحن يشعرن بالخوف من تكرار تلك الحوادث.