كشف ملابسات تداول مقطع فيديو بأحد المواقع الإخبارية تضمن قيام عدد من قائدى السيارات بأداء حركات إستعراضية بموكب زفاف بطريق إسماعيلية الصحراوى وائل جمعة: تعادل الأهلي مع الترجي خادع..ومباراة العودة أصعب كولر: لم ألعب على التعادل أمام الترجي.. والحذر مطلوب في القاهرة مئات المتظاهرين المناصرين للفلسطينيين يتجمعون في واشنطن لإحياء ذكرى حاضر أليم وماض أشد إيلاما رئيس شعبة الأدوية يطالب بإعادة النظر في التسعير الجبري: أسعار الدولار غيرت المعادلة السيطرة على حريق شب في شاحنة مساعدات موجهة إلى غزة بمدينة العريش الأرصاد: الموجة شديدة الحرارة مستمرة حتى نهاية الأسبوع بايرن ميونخ يختتم الدوري الألماني بالخسارة أمام هوفنهايم وينهي ثالثًا رئيس الوزراء: مستقبل مصر يعتمد على قدرتنا على الابتكار والإبداع رئيس الوزراء يصل المتحف المصري الكبير لحضور قمة Rise up للشركات الناشئة حقيقة فيديو متداول يزعم استبدال عملات أجنبية بأخرى محلية في مطاى القاهرة مصدر أمني ينفي ضبط سيارات إسعاف محملة بالأسلحة الثقيلة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

الكاتب شريف صالح يكشف تفاصيل رواية ”أينشتاين.. أسرار القطعة 99”

قال الكتاب والروائي الدكتور شريف صالح، إنّ أي كتاب يجب أن يقدم إضافة معرفية وجمالية للقارئ، لأن المسألة ليست مجرد بحث في التاريخ، مشيرًا إلى أن أينشتاين أهم عقلية في القرن العشرين، لذلك كان أمام روايته الصادرة مؤخرا "أينشتاين.. أسرار القطعة 99" تحدي كبير.

وأضاف صالح خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة cbc، أن تاريخه قُتل بحثا على الأقل في الدوائر الأكاديمية والمهتمة بالعلوم، لكن كان لدى شريف صالح أسباب جمالية ومعرفية كي يكون الكتاب موجها للناشئة، وبخاصة أن هذه الكتب تعاني من التوجه الأخلاقي الوعظي وليس طرح أسئلة معرفية على أولادنا.

وتابع، أن الأمور العلمية في ثقافتنا شبه مغيبة، وكان التحدي الآخر بالنسبة إليه في هذه الرواية هو أنه كان يدرس في الشعبة الأدبية بالثانوية العامة، لذلك لم يكن على علم بالفيزياء لكنه حاول تثقيف نفسه ولجأ إلى بعض المراجع وأستاذة في الجامعة الأمريكية وحصل على مساعدة من أصدقاء مهتمين بالثقافة العلمية.

وأشار، إلى أن الرواية صالحة لكل الأعمار، حيث عمل على 3 محاور أساسية، وهي سيرة أينشتاين ولكن بطريقة معكوسة، لأن من يروي القصة هي مخ أينشتاين، وبخاصة أن مخه نُزع وسرق في لحظة وفاته، أي أن حياة المخ بدأت منذ نهاية الشخصية، والمحور الثاني هو سيرة المخ نفسه، لأنه بات له حياة مستقلة ويتهرب من باحث لآخر، وكان هناك تساؤلات كثيرة حول سر عبقرية أينشتاين، والمحور الثالث أن أينشتاين كان لديه كاريزما وغنسان مشهور وله أفكار سياسية ودينية وثقافية، كما تطرق إلى حالته الاجتماعية، حيث كان له نظرة في الزواج والحب والإيمان والتدين.