كشف ملابسات تداول مقطع فيديو بأحد المواقع الإخبارية تضمن قيام عدد من قائدى السيارات بأداء حركات إستعراضية بموكب زفاف بطريق إسماعيلية الصحراوى وائل جمعة: تعادل الأهلي مع الترجي خادع..ومباراة العودة أصعب كولر: لم ألعب على التعادل أمام الترجي.. والحذر مطلوب في القاهرة مئات المتظاهرين المناصرين للفلسطينيين يتجمعون في واشنطن لإحياء ذكرى حاضر أليم وماض أشد إيلاما رئيس شعبة الأدوية يطالب بإعادة النظر في التسعير الجبري: أسعار الدولار غيرت المعادلة السيطرة على حريق شب في شاحنة مساعدات موجهة إلى غزة بمدينة العريش الأرصاد: الموجة شديدة الحرارة مستمرة حتى نهاية الأسبوع بايرن ميونخ يختتم الدوري الألماني بالخسارة أمام هوفنهايم وينهي ثالثًا رئيس الوزراء: مستقبل مصر يعتمد على قدرتنا على الابتكار والإبداع رئيس الوزراء يصل المتحف المصري الكبير لحضور قمة Rise up للشركات الناشئة حقيقة فيديو متداول يزعم استبدال عملات أجنبية بأخرى محلية في مطاى القاهرة مصدر أمني ينفي ضبط سيارات إسعاف محملة بالأسلحة الثقيلة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

خبير شئون عربية: علاقات مصر الحكيمة تسمح لها أن تكون وسيطا في أي نزاع

قال الخبير في الشؤون العربية محمد مصطفى أبو شامة، إن الجهود المصرية في السودان تنطلق من عمق العلاقات مع السودان الشقيق، إضافة إلى أن السودان عمق إستراتيجي للأمن القومي المصري، فالمصريون مرتبطون ارتباطا شديدا بالسودانيين.

وأضاف في مداخلة مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر طوال تاريخها تحافظ على علاقاتها المعتدلة الحكيمة مع دول الجوار، بما يسمح لها أن تكون وسيطا في أي نزاع في دول الجوار، بخاصة السودان الذي لعبت مصر دورا مهما في الحوار الوطني السوداني، واستضافت القاهرة قبل أسابيع مؤتمرا للأطراف السودانية لدعم الحوار الوطني.

وأوضح أن السودان عانى كثير من النزاعات التي استنزفته وأهدرت قواه بعد أن كان قوة للمنطقة العربية، وتمنى أن يستمع الفرقاء السودانيون إلى النصائح المصرية الغالية وتغليب صوت العقل، ومهما طال أمد الحرب مسيره إلى المفاوضات.

ووجه أبو شامة نداء عبر «القاهرة الإخبارية» للأطراف السودانية أن تغلب صوت العقل، مشيرا إلى أن الدور المصري نابع من إحساس مصر بأن الشأن السوداني شأن وطني لأن مصر تضم ملايين السودانيين الذين يعيشون على أرضها، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يتحرك بكل قوة حتى لا تنزلق الأمور لما هو أسوأ من ذلك.