مواصلة جهود أجهزة وزارة الداخلية فى ضبط وملاحقة المحكوم عليهم الهاربين ضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام بعدد من مديريات الأمن جهود قطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية بشتى صورها جهود قطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ضبط شخصين بالأقصر حال قيامهما بالحفر بقصد التنقيب غير المشروع عن الآثار ضبط أكثر من 8 ألف قطعة ألعاب نارية بحوزة أحد الأشخاص بالشرقية بقصد الاتجار ضبط 6 أشخاص بالقاهرة لقيامهم بالتنقيب غير المشروع عن الآثار المركز الكاثوليكي للعام الثاني يشارك في المسابقة الفنية للمدارس المرحلة الأخيرة من مبادرة عيون أطفالنا مستقبلنا تجري العمليات لعيون 90 طالبا وطالبة بالغربية محافظ الغربية يتابع أداء الطلاب في أول أيام امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية محافظ القليوبية يتفقد أولى أيام امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية ببنها محافظ القليوبية يودع أول فوج مكون من 88 حاجًا وحاجة قبل سفرهم لبيت الله الحرام
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

ضياء رشوان: الحوار الوطني حالة لصالح الهيئات الدستورية

علق الكاتب الصحفي ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطني، على «محاولة البعض افتعال الأزمات والوقيعة بين السلطة التشريعية والحوار الوطني، بعد إحالة مشروع قانون المجلس الوطني الأعلى للتعليم والتدريب إلى الحوار».

وأضاف خلال لقاء لبرنامج «حديث الأخبار»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مساء الثلاثاء، أن مجلسي النواب والشيوخ، هيئات دستورية نُص عليها في دستور البلاد، موضحًا أن لها طرق تشكيلها ولديها قانونها الذي ينظم انتخابها وأدائها.

وذكر أن تلك الهيئات بما فيها مجلس الوزراء والجهات الحكومية الأخرى، هيئات دستورية لها طرق اختيار وصلاحيات، منوهًا أن «الحوار الوطني حالة تأخرنا فيها، كما قال الرئيس عبدالفتاح السيسي».

وأوضح أن «الحوار السياسي في أي بلد متقدم، أو يرغب في التقدم، أو يرغب في أن تكون لديه هيئات دستورية جيدة، يجب أن يكون حالة»، مؤكدًا أن «الحوار الوطني حالة لصالح الهيئات الدستورية».

وشبّه الحوار الوطني بجلسات الاستماع في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تمارس على أوسع نطاق في القضايا المهمة؛ من أجل المزيد من العلم والإحاطة للمجالس النيابية.

وأشار إلى أن «الحوار الوطني يضيف لمجلسي النواب والشيوخ المنشغلين بالفعل»، معقبًا: «رئيس الجمهورية لما يكون محتاج يسمع، بالضرورة كل من يستطيع أن يُسمع يتكلم».

ولفت إلى أن «الحوار الوطني ربما في وقت ضيق وليس كبيرًا، ووقت محدود زمنًا، يحاول طرح أكبر عدد من القضايا استجابة لدعوة الرئيس، ويحولها لتشريع – لن يخرج خارج مجلسي الشيوخ والنواب - أو قرار تنفيذي».