الولايات المتحدة تدين إطلاق كوريا الشمالية لصواريخ باليستية عماد النحاس: نتيجة مباراة الأهلي والترجي «مقلقة» كشف ملابسات تداول مقطع فيديو بأحد المواقع الإخبارية تضمن قيام عدد من قائدى السيارات بأداء حركات إستعراضية بموكب زفاف بطريق إسماعيلية الصحراوى وائل جمعة: تعادل الأهلي مع الترجي خادع..ومباراة العودة أصعب كولر: لم ألعب على التعادل أمام الترجي.. والحذر مطلوب في القاهرة مئات المتظاهرين المناصرين للفلسطينيين يتجمعون في واشنطن لإحياء ذكرى حاضر أليم وماض أشد إيلاما رئيس شعبة الأدوية يطالب بإعادة النظر في التسعير الجبري: أسعار الدولار غيرت المعادلة السيطرة على حريق شب في شاحنة مساعدات موجهة إلى غزة بمدينة العريش الأرصاد: الموجة شديدة الحرارة مستمرة حتى نهاية الأسبوع بايرن ميونخ يختتم الدوري الألماني بالخسارة أمام هوفنهايم وينهي ثالثًا رئيس الوزراء: مستقبل مصر يعتمد على قدرتنا على الابتكار والإبداع رئيس الوزراء يصل المتحف المصري الكبير لحضور قمة Rise up للشركات الناشئة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

ميرفت التلاوي: توثيق الطلاق خطوة لاستقرار الأسرة.. ولا حاجة للمأذون

رأت السفيرة ميرفت التلاوي رئيسة المجلس القومي للمرأة سابقا، إن توثيق الطلاق خطوة ضرورية، قائلا إن المرأة تتزوج بعقد ومن ثم الطلاق يجب أن يكون بعقد، مطالبة في الوقت نفسه بإلغاء عمل المأذنونين.

وقالت خلال مقابلة مع برنامج «ملفات» الذي تُقدمه الإعلامية أميرة بدر، عبر شاشة «هي»، مساء الأحد: «فكرة إن الراجل يقول لزوجته إنتي طالق في لحظة غضب أو زعل ليست طريقة حكيمة تنتهي بها علاقة إنسانية».

وأضافت أنّ الرئيس عبدالفتاح السيسي له مواقف عظيمة تجاه توثيق الطلاق، مناشدة علماء الدين ورجال الأزهر أن يساعدوا الدولة نحو التوثيق.

وحذرت من أن الطلاق الشفهي يُضر بالمرأة وأيضا بالرجل والأسرة بأكملها، موضحة أنّ منظومة الزواج والطلاق تحتاج إعادة انضباط بشكل كامل.

ونوهت بأن هذه المنظومة يحكمها المأذون، الذي تُسيِّر عمله لائحة وليس قانونا، موضحة أن هذه اللائحة صادرة منذ عام 1955، وهي عفا عليها الزمن.

وأوضحت أن المأذون لا يتقاضى أموالا من الدولة، لكن من عقد الزواج أو الطلاق الذي يُحرره، مشيرة إلى أن المأذون يدفع للدولة 2% فقط من قيمة ما يحصل عليه، وقد قدّرت هذه النسبة عام 2010 بقيمة 600 مليون جنيه.

وأفادت بأن هناك من المأذونين من حصدوا أموالا ضخمة، في حين هناك من يستحقون الشفقة، معتبرة أنه قد لا تكون هناك لوجود المأذون، وأن يكون الزواج أمام قاض.