كشف ملابسات تداول مقطع فيديو بأحد المواقع الإخبارية تضمن قيام عدد من قائدى السيارات بأداء حركات إستعراضية بموكب زفاف بطريق إسماعيلية الصحراوى وائل جمعة: تعادل الأهلي مع الترجي خادع..ومباراة العودة أصعب كولر: لم ألعب على التعادل أمام الترجي.. والحذر مطلوب في القاهرة مئات المتظاهرين المناصرين للفلسطينيين يتجمعون في واشنطن لإحياء ذكرى حاضر أليم وماض أشد إيلاما رئيس شعبة الأدوية يطالب بإعادة النظر في التسعير الجبري: أسعار الدولار غيرت المعادلة السيطرة على حريق شب في شاحنة مساعدات موجهة إلى غزة بمدينة العريش الأرصاد: الموجة شديدة الحرارة مستمرة حتى نهاية الأسبوع بايرن ميونخ يختتم الدوري الألماني بالخسارة أمام هوفنهايم وينهي ثالثًا رئيس الوزراء: مستقبل مصر يعتمد على قدرتنا على الابتكار والإبداع رئيس الوزراء يصل المتحف المصري الكبير لحضور قمة Rise up للشركات الناشئة حقيقة فيديو متداول يزعم استبدال عملات أجنبية بأخرى محلية في مطاى القاهرة مصدر أمني ينفي ضبط سيارات إسعاف محملة بالأسلحة الثقيلة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

نقيب الفلاحين: نعيش أفضل عصر للزراعة في مصر وبنطور القطاع بسرعة الصاروخ

قال حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، إن مصر تسير على خطة حكومية، ستجعل مصر أفضل دولة زراعية على مستوى الوطن العربي على المدى البعيد، بفضل المساحات الشاسعة التي تُزرع والمشاريع الزراعية القومية.

وعقب خلال لقاء له ببرنامج «مصر جديدة»، تقديم الإعلامي ضياء رشوان، والمذاع على قناة «إي تي سي»، مساء الخميس، :«احنا في أفضل عصر زراعي في مصر، ومايشين بسرعة الصاروخ في القطاع الزراعي»، من تبطين للترع وتطوير مصانع الأسمدة، وإصلاح أربعة ملايين فدان.

ولفت إلى أن هناك عددًا من المحاصيل المهمة التي يجب التركيز عليها في مصر، معقبًا: «لو ظبطنا زراعة 4 محاصيل في السنة نعمل تمثال لوزير الزراعة في ميدان التحرير»- على حد وصفه.

وأفاد بأنه يجب وضع القطن في مقدمة المحاصيل التي يجب زراعتها في مصر على المدى القصير، خاصًة وأن بذور القطن يتم استخدامها في تصنيع الزيوت، التي نعاني من ارتفاع أسعارها مؤخرًا، بالإضافة إلى محاصيل الفول البلدي، والعدس والذي يعتبر بروتين «الغلابة»-على حد قوله.

وناشد الحكومة بضرورة الاهتمام بزراعة الأرز وعدم الخوف منه، باعتباره من المحاصيل التي تحتاج إلى كميات مياه كبيرة في عمليات الري، منوهًا بأنه من الممكن زراعته في المناطق المنخفضة القريبة من البحر، والقريبة من الفيوم والوادي الجديد التي تروي بالمياه الجوفية، ولكنها لا تتجه نحو زراعة الأرز بل تلجأ لزراعة البرسيم.