حزب الله اللبناني يعلن استهداف ‏آلية إسرائيلي بقذائف المدفعية عند موقع المالكية فيضانات تجتاح ولاية سارلاند الألمانية بعد هطول أمطار غزيرة الأمم المتحدة تحيي ذكرى النكبة الفلسطينية للعام الثاني على التوالي بورسعيد: سيدة تمثل جريمة قتلها طفلها لبيع أعضائه والحصول على أموال من تطبيقات الإنترنت فيفا يتمسك بإقامة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد رغم التهديدات قيادي بحركة حماس: ادعاء الاحتلال وصوله لجثامين بعض أسراه ليس إنجازا وصول أول سفينة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى الميناء العائم في قطاع غزة فيديو.. المفتي: حب الوطن متأصل عن النبي وأمر ثابت في النفس بالفطرة الفريق القانوني لجنوب إفريقيا: دعم مصر للدعوى خطوة هامة.. ورسالة واضحة لإسرائيل ‏ فيديو.. هل يجوز التبرع للمشروعات الوطنية؟ المفتي يجيب برنامج الأغذية العالمي: التصعيد في رفح يهدد بوقف العمليات الإنسانية بغزة ضبط 6 أشخاص في الجيزة بتهمة التنقيب عن الآثار
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

طارق الشناوي: قرار عدم تقديم جزء ثاني من مسلسل جعفر العمدة ذكي

محمد سامي و محمد رمضان
محمد سامي و محمد رمضان

أثني الناقد الفني طارق الشناوي، على قرار الفنان محمد رمضان والمخرج محمد سامي بعدم تقديم جزء ثان من مسلسل «جعفر العمدة» هذا العام، معتبرًا أن ذلك خطوة ذكية؛ للحفاظ على النجاح الكبير الذي حققه المسلسل في موسم رمضان الماضي.
وأشار خلال تصريحات عبر شاشة «الحدث اليوم» مساء الثلاثاء، أن المسلسل حقق نجاحًا شعبيًا وجماهيريًا هائلاً العام الماضي، مع الأخذ في الاعتبار أن محاولة تقديم جزء ثان كانت ستعرض النجاح للخطر، قائلا: «محمد رمضان ومحمد سامي رأوا أنهم سيخسروا النجاح الشعبي والجماهيري الطاغي في الجزء الأول».
وأشاد بالمخرج محمد سامي لإدراكه أن تجاوز نجاح الجزء الأول من المسلسل سيكون مهمة صعبة، مشبها ذلك بسباق الحواجز، قائلا: «سامي اكتشف أنه مش هيقدر يعلي عن الجزء الأول، الأمر أشبه بسباق الحواجز لما تتخطى 100 سم متر، بعدها لازم 110 ثم 120 سم متر مع كل مرحلة لازم تعلي، لو وقفت عند نقطة أو نزلت عنها يعتبر فشل، والنجاح الأول ممكن يتجرح».
وأكد أن المسلسل نجح في تحقيق المتعة للمشاهدين، مشيرا إلى أن المتعة وحدها قد تكون كافية لنجاح العمل الفني، متابعا: «لو حبيت تدور على رسالة كان ممكن تلقيها آخر الحلقة متتجوزش مثلا أربعة، عشان تبرر أحداث المسلسل؛ لكن فيه متعة وهذا وحده قد يكفي».