صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي خبراء عالميين في جراحات القلب والمخ والأعصاب والجهاز الهضمي بالمجمعات الطبية للقوات المسلحة «مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات نجمة ذا فويس بتول بني ضيفة سعد الصغير في سعد مولعها نار إتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال شخصين بالقليوبية لقيامهما بغسـل 20 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما الإجرامي تحرير (140) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

كاريكاتير

تقرير ”شبيرا”.. كلمة السر فى كشف فضائح دولة الاحتلال

شنَّ التقرير الذى أصدره مراقب الدولة الإسرائيلية، المستشار القضائى المتقاعد لدولة الاحتلال الإسرائيلى، يوسف شبيرا، هجومًا على مؤسسات الكيان الصهيونى، لا سيما جيش الاحتلال، مؤكدًا أنها بتصرفاتها تساهم فى زيادة العداء الخارجى ضد إسرائيل.

 

وأكدت عدد من التقارير الإسرائيلية مؤخرًا، أن تقرير «شبيرا» ركّز على فشل المؤسسات الصهيونية فى مواجهة حركة المقاطعة الإسرائيلية «BDS»، التى تنجح يومًا تلو الآخر فى زيادة العداء الغربى ضد إسرائيل، والتى انضمت إليها دول كبيرة مثل بريطانيا والدنمارك والسويد، ودول أخرى خاصة فى أوروبا.

واعتبرت التقارير، أن «الخارجية الإسرائيلية» فشلت فى إدارة هذا الملف، حيث إنها لا تأتى بجديد فيه، وأن الحرب الأخيرة على غزة فى صيف العام قبل الماضى «الجرف الصامد» ساهمت فى تنامى الحركة وتعاظمها بشكل كبير، حيث أظهرت تقارير «شبيرا» القصور فى مواجهة الحركة، الناجم عن غياب إدارة مشتركة بين الناطق العسكرى الإسرائيلى ووزارة الخارجية.

وكشف تقرير المراقب الإسرائيلى، عن أن نسبة العداء فى فرنسا وصلت 60%، وفى الولايات المتحدة 50%، وفى تركيا 75%، وفى روسيا 45%، وفى ألمانيا وصلت 70%، أمّا هولندا فوصلت 55%، وفى إسبانيا إلى 60%، وهو ما أوقع دولة الكيان الصهيونى فى حرج كبير، ما يترتب عليه تدشين حملات لعودة ثقة تلك الشعوب مرة أخرى؛ بسبب ما تفعله ضد الشعب الفلسطينى الأعزل.

 

وكانت الحكومة الإسرائيلية، أعطت تعليمات لوزارة الشئون الإستراتيجية بدلًا من وزارة الخارجية، على الرغم من امتلاك الأخيرة سفارات خارج تل أبيب فى أكثر من 200 دولة على الأقل، ما يجعلها الأجدر بإدارة الملف، فإن هذا العام كشف تقرير «شبيرا» عن انقسام حاد فى رؤية الحكومة بشأن التعامل مع الحركة.

موضوعات متعلقة