الزمان
مسئول إسرائيلي: تركيا تسعى لتقييد حرية تحركاتنا العسكرية في سوريا.. وعملياتنا بها تحظى بدعم ترامب مصدر بالأهلي: اتحاد الكرة يتحمل أزمة القمة كاملة.. ورخصة بيراميدز مخالفة للفيفا مريم عادل الجندي: دور نعمة في مسلسل منتهي الصلاحية لم يكن سهلا وردود الأفعال فاجأتني وزيرة التنمية المحلية تنعى سكرتير عام محافظة الدقهلية عرض غرام في المسرح على مسرح ليسيه الحرية بالإسكندرية ضمن عروض عيد الفطر غدا الشناوي: جمهور الأهلي اللاعب رقم 1.. ونواجه الهلال بتركيز الرئيس الإيراني يوجه الشكر للرئيس السيسي على جهود مصر لوقف إطلاق النار بغزة محافظ الإسكندرية يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك بديوان عام المحافظة توزيع كعك العيد على الركاب في مطار القاهرة الدولي وزير المالية: زيادة أجور العاملين بالدولة اعتبارًا من أول يوليو المقبل محافظ البحيرة تتابع إنتظام سير العمل بالمعهد الطبي القومي بدمنهور فيلم «الصفا الثانوية بنات» يحقق المركز الثاني في شباك التذاكر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

كاريكاتير

تقرير ”شبيرا”.. كلمة السر فى كشف فضائح دولة الاحتلال

شنَّ التقرير الذى أصدره مراقب الدولة الإسرائيلية، المستشار القضائى المتقاعد لدولة الاحتلال الإسرائيلى، يوسف شبيرا، هجومًا على مؤسسات الكيان الصهيونى، لا سيما جيش الاحتلال، مؤكدًا أنها بتصرفاتها تساهم فى زيادة العداء الخارجى ضد إسرائيل.

 

وأكدت عدد من التقارير الإسرائيلية مؤخرًا، أن تقرير «شبيرا» ركّز على فشل المؤسسات الصهيونية فى مواجهة حركة المقاطعة الإسرائيلية «BDS»، التى تنجح يومًا تلو الآخر فى زيادة العداء الغربى ضد إسرائيل، والتى انضمت إليها دول كبيرة مثل بريطانيا والدنمارك والسويد، ودول أخرى خاصة فى أوروبا.

واعتبرت التقارير، أن «الخارجية الإسرائيلية» فشلت فى إدارة هذا الملف، حيث إنها لا تأتى بجديد فيه، وأن الحرب الأخيرة على غزة فى صيف العام قبل الماضى «الجرف الصامد» ساهمت فى تنامى الحركة وتعاظمها بشكل كبير، حيث أظهرت تقارير «شبيرا» القصور فى مواجهة الحركة، الناجم عن غياب إدارة مشتركة بين الناطق العسكرى الإسرائيلى ووزارة الخارجية.

وكشف تقرير المراقب الإسرائيلى، عن أن نسبة العداء فى فرنسا وصلت 60%، وفى الولايات المتحدة 50%، وفى تركيا 75%، وفى روسيا 45%، وفى ألمانيا وصلت 70%، أمّا هولندا فوصلت 55%، وفى إسبانيا إلى 60%، وهو ما أوقع دولة الكيان الصهيونى فى حرج كبير، ما يترتب عليه تدشين حملات لعودة ثقة تلك الشعوب مرة أخرى؛ بسبب ما تفعله ضد الشعب الفلسطينى الأعزل.

 

وكانت الحكومة الإسرائيلية، أعطت تعليمات لوزارة الشئون الإستراتيجية بدلًا من وزارة الخارجية، على الرغم من امتلاك الأخيرة سفارات خارج تل أبيب فى أكثر من 200 دولة على الأقل، ما يجعلها الأجدر بإدارة الملف، فإن هذا العام كشف تقرير «شبيرا» عن انقسام حاد فى رؤية الحكومة بشأن التعامل مع الحركة.

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy