الزمان
وزير الخارجية والهجرة يجري اتصالين برئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة اللبنانية وزير الخارجية والهجرة يجتمع برئيس مجلس أمناء الصناديق الإنسانية الرئيس السيسى يصدّق على تعديل قانون بتعديل بعض أحكام قانون هيئة الشرطة وزير الزراعة يبحث مع الشامسي تعزيز زيادة الاستثمارات الإماراتية في التمور وزيرة التنمية المحلية تشارك في اجتماع الرئيس السيسي مع رئيس مجلس الوزراء القطري بقصر الاتحادية غدا.. محافظ بني سويف يفتتح سوق اليوم الواحد بميدان المديرية محافظ قنا يستقبل مساعد وزير العدل لتنظيم قافلة طبية وندوة تثقيفية بنادي القضاة رئيس الوزراء يلتقي رئيس الديوان الأميري لإمارة عجمان بدولة الإمارات العربية الإسكان: بدء تلقي طلبات زيادة مساحة البناء بأسطح المدن الجديدة بحد أقصى 75% الجيش الإسرائيلي يطلق النار على صحفيين جنوب لبنان وإصابة اثنين محافظ القليوبية يواصل لقاءاته الأسبوعية بالمواطنين بمدينه الخانكة محافظ المنيا يتفقد التجهيزات النهائية بالسوق الحضاري بـ”ماقوسة” استعدادا للافتتاح قريبا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حوادث

خبير أمني: الوازع الديني أهم من الرقابة في عملية الرشوة

أكد  اللواء فاروق المقرحي، مساعد وزير الداخلية الأسبق، أن الإنسان الذي يقبل الرشوة ذو وازع ديني ضعيف، ونفس متدنية تبرر له سوء فعلته، ويقوم بتبريرنفسه، وإقناعها بالحصول على حفنه من المال متناسين القيم الدينية والاجتماعية ويجب أن يكون لدى الموظف وازع دينى حتى لا يقبل رشاوى. 

وأضاف "المقرحي" في تصريح خاص لـ "الزمان" أن جرائم الرشوة سوف تستمر لقيام الساعة، طالما أن القانون لا يعاقب الراشي والوسيط، مطالبًا بسن تشريعات تخضع الجميع للعقاب لوقف هذه الجرائم.

وأوضح "المقرحي"، أنه إذا لابد من معافاة الراشي والوسيط من العقوبة، فيجب أن يكون لهم عقوبة ولو مع إيقاف التنفيذ، حيث تكتب فى الصحيفة الجنائية للراشي بأنه "راشي"، وبذلك تمنعه من الالتحاق ببعض المؤسسات، وتمنع أولاده من دخول الكليات العسكرية، الأمر الذى يجعله يفكر أكثر من مرة قبل تقديم الرشوة.

واختتم الخبير الأمني، أن هذه الأرقام الضخمة من ضبط المرتشين، والكسب غير المشروع، يؤكد على يقظة مكافحة جرائم الأموال العامة بأنه لا أحد فوق القانون ولا أحد فوق الحقيقة.
 

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy