الزمان
الرئيس الصربي فوتشيتش يكلف طبيبا مغمورا بتشكيل حكومة جديدة وزير الرياضة يصل الرياض للمشاركة في منتدى الاستثمار الرياضي وزير الخارجية الإماراتي يستقبل نظيره الإسرائيلي ويبحثان الأزمة الإنسانية في غزة الأهالي يتضررون والأمن يستجيب.. القبض على شخصين لتعاطي المخدرات وترويجها بالزقازيق ضبط أحد الأشخاص بالقاهرة لقيامه بالنصب والاحتيال على المواطنين من خلال إدارة كيان تعليمي دون ترخيص اتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال أحد الأشخاص بالقاهرة لقيامه بغسـل 80 مليون جنيه وزير الخارجية يستقبل أعضاء اللجنة التنفيذية للرابطة الإفريقية للإدارة العامة في مصر اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الرواندي في أقل من 24 ساعة.. الأجهزة الأمنية تنجح في ضبط مرتكبي واقعة قتل صاحب شركة مقاولات بالقاهرة الجديدة زراعة الشيوخ توصي بإعلان أسعار الضمان للمحاصيل الاستراتيجية قبل زراعتها بوقت كاف النائب هشام حسين يطالب المجتمع الدولي بالكف عن الصمت وفتح تحقيق عاجل لمحاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين إسرائيل ترتكب مجزرة بحق أطفال غزة.. استشهاد 490 طفلا خلال 20 يوما
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

خطيب الحرم المكي: المال من أسباب رضا الله تعالى عن العبد

قال الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، إمام وخطيب المسجد الحرام، إن المال من أسباب رضا الله سبحانه وتعالى عن العبد كما كان من أسباب سخطه عليه.

وأوضح الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد خلال خطبة الجمعة اليوم بالحرم المكي بمكىة المكرمة، أن أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، والزبير ، وعبدالرحمن بن عوف رضوان الله عليهم وغيرهم من أفضل جمهور الصحابة مع الغنى الوافر ، وتأثيرهما في الدين أعظم من تأثير أهل الصفة ، مبينًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن إضاعته .

وأضاف الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد أنه –صلى الله عليه وسلم - أخبر أن ترك الرجل ورثته أغنياء خير له من تركهم فقراء ، وأخبر أن صاحب المال لن ينفق نفقة يبتغي بها وجه الله إلا ازداد بها درجة ورفعة ، وقد استعاذ رسول الله صلى الله عليه وسلم من الفقر ، وقرنه بالكفر ، فالخير نوعان : خير الآخرة والكفر مضادة ، وخير الدنيا والفقر مضادة ، فالفقر سبب عذاب الدنيا ، والكفر سبب عذاب الآخرة .

وتابع إمام وخطيب المسجد الحرام: والله سبحانه وتعالى جعل إعطاء الزكاة وظيفة الأغنياء ، وأخذها وظيفة الفقراء ، وفرق بين اليدين شرعا ، وقدرا ، وجعل يد المعطي أعلى من الآخذ ، وجعل الزكاة أوساخ المال ، ولذلك حرمها على أطيب خلقه وعلى آله صيانة لهم وتشريفا ، ورفعا لأقدارهم.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy