الزمان
ضبط تشكيل عصابي بالدقهلية تخصص نشاطه الإجرامي في غش السبائك الذهبية وبيعها للمواطنين اتحاد عمال مصر يعقد جلسة مباحثات مشتركة مع نظيره السوداني وزيرة التنمية: انطلاق الجزء الأول من برنامج «إعداد قادة المستقبل» بمركز سقارة الأحد المقبل اتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال 4 أشخاص لقيامهم بغسل 60 مليون جنيه مشاركة مصرية متميزة في المؤتمر العالمي للمدارس الأبطال الموحدة ومجلس الشباب العالمي للأولمبياد الخاص بأبوظبي الحوثيون: نفذنا عملية عسكرية استهدفت قاعدة نيفاتيم الجوية الإسرائيلية وزير الخارجية ينقل رسالة من الرئيس السيسي إلى نظيره الكونغولى افتتاح 4 مساجد جديدة بمراكز حوش عيسى و كفر الدوار وأبو حمص محافظ مطروح يتابع الاستعداد بالاحتفال بالعيد القومي للمحافظة الشهابي: هجوم الادارة الامريكية علي المحكمة الدولية يعني تأييدها ابادة الفلسطينيين وزير الري : متابعة مخرات السيول بالمحافظات لضمان قدرتها علي استيعاب السيول حملات رقابية مكثفة الرقابة ومتابعة الأسواق بالاسكندرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

ما هو لغز موت 350 فيلا بدون سبب في بلد أفريقي؟.. إليك الإجابة

جثة فيل
جثة فيل

أجرى المسؤولون في بوتسوانا التحقيقات اللازمة في قضية وفاة عدد ضخم من الأفيال بدون سبب.

ووفقا لشبكة بي بي سي البريطانية، قالت الحكومة إنها ستطلب من 3 مختبرات في كندا وجنوب إفريقيا وزيمبابوي، معالجة العينات المأخوذة من الأفيال الميتة.

وكان قد تم العثور على أكثر من 350 جثة فيل في دلتا أوكافانجو في بوتسوانا في الشهرين الماضيين، ولم يعرف أحد لماذا تموت الحيوانات في بوتسوانا، وهي موطن لثلث عدد الأفيال المتناقص في إفريقيا.

وفي تقرير أعدته الحكومة، قالت منظمة حماية الفيلة بلا حدود (EWB) إن أبحاثها أظهرت أن لفيلة من جميع الأعمار يبدو أنها تموت، ووصل عددهم إلى أكثر من 350 فيل ميت، وهذا عدد غير مسبوق لوفاة الافيال في وقت واحد لسبب غير متعلق بالجفاف.

وتابعت المنظمة أنها استبعدت أيضا احتمالية وفاتها بسبب الصيد الجائر نظرا لمنعه في البلاد، وأن الأفيال ميتة وأنيابها سليمة لم يتم نزعها.

ورجحت الجمعية بقيادة دكتور ماكان أن الفيلة فقط هي التي تموت وربما ذلك يرجع إلى استخدام الصيادين إلى مادة السيانيد، والتي تتسبب في إصابتهم بالتسمم، خاصة وأنه استبعد موتهم طبيعيا بمرض الجمرة الخبيثة الذي قتل ما لا يقل عن 100 فيل في بوتسوانا العام الماضي.

click here click here click here nawy nawy nawy