من رواد السوشيال ميديا الى حسام بهجت: العميل.. الخائن..الكذاب.. عبد الدولار
كيف وصل حسام بهجت لهذه المرحلة من التآمر فيجاهر علنا بالمطالبة بالإفراج عن قتلة ومخربين ينتمون لجماعات كل هدفها إعادة مشهد الفوضى في للبلاد مرة أخرى.
حسام بهجت ليس لديه شىء من حمرة الخجل فعندما يطالب بإخلاء سبيل عناصر متورطة بارتكاب أعمال عنف ، فيجب ان نعلم ان صالح الوطن ليس في مخيلته تماما.
هل يستطيع حسام بهجت أن يواجه أهالي وأبناء الشهداء وجها لوجه بمطالبه الدنيئة.
لماذا لايتم اتخاذ مواقف حاسمه تجاهه وأمثاله عبدة الدولار واليورو، خاصة بعد ان انكشفت مخططاتهم المتواكبة مع التحديات التي تواجهها الدولة خلال الفترة الحالية.
نطالب بالتحقيق في مصادر دخله، فنحن لم نعلم له وظيفة حقيقة منذ ظهوره عبر بلاعات السوشيال ميديا التي يتنفس من خلالها كذبا وخبثا.