الزمان
مفتي الجمهورية: انتصارات العاشر من رمضان من المحطات التاريخية التي غيرت مسار الأمة أحمد عمر هاشم: رمضان دورة تدريبية عملية يكتسب فيها المسلم القيم الفاضلة ليستمر عليها طوال حياته الحلقة التاسعة من ”المسار”: ماضي سوزان نجم الدين وصقر يعود ليكشف أسرار الحلقة العاشرة من مسلسل «حكيم باشا».. النيران تشتعل بين مصطفى شعبان وأولاد عمه رئيس جامعة أسوان يهنئ الرئيس السيسي بذكرى انتصارات العاشر من رمضان الغربية تضرب بيد من حديد.. حملات لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية ومخالفات البناء ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى ضبط 308 قضايا مخدرات و155 قطعة سلاح ناري وتنفيذ 74224 حكما قضائيا خلال 24 ساعة حملات أمنية لضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية انطلاق التقسيم بالألعاب العالمية الشتوية للاولمبياد الخاص تورين ٢٠٢٥ الأمن المركزى يوزع عبوات غذائية على الأسر الأكثر احتياجاً بعدد من المحافظات الأمم المتحدة تحذر من انتشار الجوع مرة أخرى بغزة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

”خارجية فلسطين”: الاحتلال مستمرة في سياسات الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية دون ردع قانوني من الأسرة الأممية

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية على أن دولة الاحتلال مازالت مستمر في تحديها القوانين ومواصلة تصعيد عمليات الهدم والتجريف والاستيلاء على الأرض الفلسطينية دون عقاب.

 

وأوضحت الخارجية في بيان صحفي اليوم الخميس، أن إسرائيل تشن حملة شرسة لضرب وإعدام الوجود الفلسطيني في جميع المناطق المصنفة (ج) فيما يشبه حرب إبادة حقيقة لمقومات هذا الوجود ومظاهره بما فيها الزراعية والرعوية.

 

وأشارت إلى أن جرافات الاحتلال تواصل اغتصابها للأرض الفلسطينية وتدميرها للمنازل والمنشآت الاقتصادية والتجارية في طول البلاد وعرضها، وكان آخرها ما حدث بالأمس في خربة بزيق بالاغوار الشمالية وما يحدث من عمليات هدم في حزما وسعير جنوب الخليل وسبسطية وكذلك وادي رحال جنوب بيت لحم، وغيرها من المناطق التي تتعرض لأبشع عملية تطهير عرقية تطال جميع اشكال الحياة الفلسطينية في تلك المناطق، فيما هو حقيقةً ضم فعلي للمناطق المصنفة (ج) وتخصيصها كعمق استراتيجي للاستيطان مهما اختلفت مسميات السيطرة والاستيلاء والاقتلاع والهدم والتجريف والحجج المرافقة لها.

 

وقالت الخارجية في بيانها: سبب هذا التحدي الاسرائيلي للعالم بسيط يتلخص بكلمة واحدة وهي أن العالم يخاف من سموم اسرائيل واتهاماتها خاصة اللاسامية، ودعم الارهاب، وخوفه أيضاً من العقوبات الاميركية كون أميركا تنبري للدفاع عن إسرائيل لاعتبار أنها تتعرض للانتقاد والمساءلة الدولية، وهو الأمر الذي تستغله إسرائيل لتكريس وتعميق احتلالها للأرض الفلسطينية والاستيطان فيها وتهجير المواطنين الفلسطينيين منها بالقوة.

 

وأضافت ان إسرائيل تستغل هذا الجبن الدولي والحماية الاميركية لها في مظاهر استعراضية تهدف لإيصال رسائل متعددة، أولها للمواطن الفلسطيني لإقناعه أن لا شيء يقف في طريق دولة الاحتلال وقدرتها على معاقبته وبالطريقة التي تراها مناسبة، وثانيها رسائل موجهة للمجتمع الدولي لتحديد دوره المطلوب إسرائيلياً، والذي يتراوح ما بين تجاهل هذه الجرائم والسكوت عنها، أو انتقادها ضمن لغة لا تغضب الإسرائيليين، والنتيجة هي مزيد من المعاناة والقهر والفاشية.

 

وأدانت الخارجية موجات الاستيلاء على الأراضي وهدم المنازل والمنشآت الفلسطينية المتلاحقة، واعتبرتها دليل جديد على أن إسرائيل كقوة احتلال ماضية في تنفيذ مشاريعها الاستعمارية التوسعية على حساب أرض دولة فلسطين وعاصمتها الأبدية القدس، وتأكيد آخر على أن الحكومة الإسرائيلية الحالية هي امتداد للحكومات السابقة فيما يتعلق بالاستيطان ونهب وسرقة الأرض الفلسطينية، وأن نفتالي بينت رئيس هذه الحكومة يسير على خطى من سبقوه في تقويض فرصة تحقيق السلام على أساس حل الدولتين، وأن الائتلاف الحاكم كشف عن حقيقة مواقفه الاستعمارية التوسعية، ولسان حاله يقول إن المواقع اهم من المبادئ.

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy