الروائية نور عبدالمجيد: مشواري مع الكتابة بدأ منذ دراستي في الجامعة
قالت الكاتبة والروائية نور عبدالمجيد، إنها لم تعتبر الصحافة هدفا مهنيا لها، ومنذ أن وصلت إلى المرحلة الجامعية بدأت تكتب في صحيفة عكاظ السعودية، إذ شعرت بعشق كبير بينها والقلم، حيث كتبت مقالات وقصص قصيرة، موضحةً: "الصحافة عمرها ما كانت غاية أو هدف بالنسبة لي".
وأضافت عبدالمجيد في لقاء مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "عدت إلى مصر وتزوجت وأنجبت، وكان كل همي هو الانقطاع عن العالم والتفرغ لهم، وعندما بدأوا يكبرون عدت إلى الكتابة مرة أخرى، وفي أول يوم ذهب فيه ابني إلى الحضانة وجدت الوقت متاحا للكتابة قبل عودته من المدرسة، وتواصلت مع مجلة سعودية وعملت فيها".
وتابعت: "كنت اكتب مقالا أسبوعيا فيها ومقالا أسبوعيا في روتانا، والتقيت أشخاصا كثر وتعرضت لمواقف كثيرة تعلمت من الصحافة كثيرا، أما بالنسبة لأول رواية، فقد بدأت الكتابة فيها قبل بداية عملي في الصحافة، كتبت 15 صفحة ثم توقفت، إلى أن توقفت عن العمل في الصحافة".
وأشارت، إلى أنّ روايتها الحرمان الكبير صدر منها 15 طبعة أو 16 طبعة، مشددةً على أهمية أن يكتسب الكاتب ثقة القارئ، لأنه إذا لم يحصل عليها لن يبحث عن أي عمل له مرة أخرى.الروائية نور عبدالمجيد: "الصحافة عمرها ما كانت غاية أو هدف بالنسبة لي"
الروائية نور عبدالمجيد: مشواري مع الكتابة بدأ منذ دراستي في الجامعة
قالت الكاتبة والروائية نور عبدالمجيد، إنها لم تعتبر الصحافة هدفا مهنيا لها، ومنذ أن وصلت إلى المرحلة الجامعية بدأت تكتب في صحيفة عكاظ السعودية، إذ شعرت بعشق كبير بينها والقلم، حيث كتبت مقالات وقصص قصيرة، موضحةً: "الصحافة عمرها ما كانت غاية أو هدف بالنسبة لي".
وأضافت عبدالمجيد في لقاء مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "عدت إلى مصر وتزوجت وأنجبت، وكان كل همي هو الانقطاع عن العالم والتفرغ لهم، وعندما بدأوا يكبرون عدت إلى الكتابة مرة أخرى، وفي أول يوم ذهب فيه ابني إلى الحضانة وجدت الوقت متاحا للكتابة قبل عودته من المدرسة، وتواصلت مع مجلة سعودية وعملت فيها".
وتابعت: "كنت اكتب مقالا أسبوعيا فيها ومقالا أسبوعيا في روتانا، والتقيت أشخاصا كثر وتعرضت لمواقف كثيرة تعلمت من الصحافة كثيرا، أما بالنسبة لأول رواية، فقد بدأت الكتابة فيها قبل بداية عملي في الصحافة، كتبت 15 صفحة ثم توقفت، إلى أن توقفت عن العمل في الصحافة".
وأشارت، إلى أنّ روايتها الحرمان الكبير صدر منها 15 طبعة أو 16 طبعة، مشددةً على أهمية أن يكتسب الكاتب ثقة القارئ، لأنه إذا لم يحصل عليها لن يبحث عن أي عمل له مرة أخرى.