الزمان
محافظ القليوبية يتفقد حملة حماية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم التي تنظمها شركة نستله جامعة أسوان تنظم ندوة طلابية تحت عنوان الثقافة والشمول المالي ضمن مبادرة بداية جديدة وزير الخارجية يلتقي عددا من رجال الأعمال الكونغوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

دبلوماسي إيطالي يحذر ”ليبيا” برميل بارود مهدد بالانفجار

ليبيا
ليبيا

قال السفير الإيطالي ستيفانو ستيفانيني إنه في 31 يوليو، ينتهي تفويض بعثة الأمم المتحدة الذي أعطى البلاد سنة ونصف من الهدنة و إشارة إلى العودة إلى الحياة الاقتصادية والتجارية الطبيعية. واعتبر أن الأمم المتحدة أعطت الأمل لكنها لم تنجح في حل عقدة الانقسام السياسي، مشيراً إلى أن خروج الأمم المتحدة من المشهد سيترك فراغاً في المبادرة الدولية، حيث ستسرع روسيا وتركيا وآخرين لسد الفراغ.

وأضاف ستيفانيني أن الأمم المتحدة كانت تسعى بقوة الدبلوماسية والإقناع أن تضع ليبيا على طريق المصالحة الوطنية والسلام، معتبراً أن تضارب المصالح بين موسكو وأنقرة يقود إلى الاتجاه المعاكس للحرب بالوكالة بتشجيع نشط من تواجد مرتزقة فاغنر الروسية على الأرض، وفقاً لموقع "ديكود 39" الإيطالي.

وتحدث عن ليبيا قائلاً إن الغاز يأتي بنسبة (4٪) من احتياجات إيطاليا من الطاقة، موضحاً أنه على الجانب السياسي تدعم روما ممثلة الأمم المتحدة إلى ليبيا ستيفاني ويليامز. واعتبر أن الانحراف عن المسار بدأ في ديسمبر الماضي مع تعذر إجراء الانتخابات الليبية التي كانت تعد خطوة رئيسية.

وأشار إلى أن ليبيا بدون حرب عادت في الأشهر الأخيرة لتقسيم نفسها علانية، موضحاً أنها لم تكن موحدة أبداً لكنها أظهرت لفترة قصيرة أنها متحدة مع الحكومة المؤقتة برئاسة عبدالحميد الدبيبة الذي يتمسك بالسلطة في طرابلس. وقال إن برلمان طبرق أعلن فتحي باشاغا رئيسًا للوزراء ما أسفر عن حكومة موازية غير معترف بها من قبل الأمم المتحدة، مشيراً إلى أن روسيا فقط من تعترف بحكومة باشاغا. واعتبر أن شرعية الحكومتين هشة.

وشدد على أن روما لا يمكنها الاستمرار في الاختباء وراء الأمم المتحدة حيث بذلت قصارى جهدها لكنها فشلت في تحقيق هدفها النهائي، معتبراً أن الاتحاد الأوروبي خارج الخط، فيما لن يأتي الدور الأمريكي إلا إذا كان هناك دور لمكافحة الإرهاب.

ورأى الدبلوماسي الإيطالي أن المخرج السياسي الوحيد يتمثل في التفاوض للوصول إلى جسم تنفيذي ليبي واحد مع صيغة لتشارك السلطة. واعتبر أن الأمر متروك لإيطاليا لأخذ زمام المبادرة، مضيفاً أنه من غير المعقول الدفع بالليبيين إلى طاولة المفاوضات و التآزر مع باريس، فيما ينبغي على شخص ما أن يدفع في الاتجاه الصحيح لمصلحة ليبيا وروما أيضاً.

click here click here click here nawy nawy nawy