بايدن: القنابل التي أوقفنا إرسالها لإسرائيل قتلت مدنيين إخلاء مخيم اعتصام لطلبة متضامنين مع غزة في جامعة أميركية الجيش الإسرائيلي يغتال قائد القوة البحرية لحماس بغزة مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يبعث رسائل لمسؤولين أمميين حول التصعيد الإسرائيلي على رفح ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

٢٣ يونيو.. أصل الأمثال الشعبية جلسة حكي في بيت السناري

تنظم مكتبة الإسكندرية جلسة حكي مفتوحة للجمهور تحت عنوان: "أصل الأمثال الشعبية"، للحكاءة نسمة مدحت، وذلك يوم الخميس الموافق 23 من الشهر الجاري في تمام السادسة مساًء، في مقر بيت السنارى الأثري بالسيدة زينب، التابع لمكتبة الإسكندرية.

تدور الجلسة حول أشهر الأمثال الشعبية والكلمات المتداولة النابعة من التراث، فالأمثال الشعبية من أبرز عناصر الثقافة الشعبية، حيث تعكس الأمثال المواقف المختلفة لارتباطها بمعظم جوانب حياة الناس، فهي بمثابة مرآة لمعتقداتهم. وستأخذنا الجلسة في جولة بين الماضي والحاضر للتعرف على جذور هذه الحكم الشعبية، واسعة الانتشار بين الناس، ويرجع سر انتشارها إلى جملة من الخصائص، منها الأصالة.

تدير الجلسة الأستاذة نسمه مدحت؛ وهي مخرجة ومؤلفة وصاحبة مدونة "بيقولوا" و"ستي قالت لي" لأصل الأمثال الشعبية، كما انها صاحبة مبادرة إعادة إحياء التراث الشعبي. وقد تخرجت نسمة من كلية الإعلام جامعة القاهرة 2007، وبدأت أولى أعمالها الأدبية عام 2020 مع كتاب "إللي إسمه إيه" والتي قامت بتحويله لبودكاست على المنصات المختلفة، وأصدرت ثاني كتبها "أصل المثل" عام 2022، وتم استضافتها في عدد من برامج الراديو والتليفزيون عن مجمل أعمالها.

تأتي هذه الجلسة في إطار الاهتمام بنشر الوعي والثقافة، والتعريف بأهمية ومكانة الحكي وتاريخه، لما له من مكانه كبيرة في تحقيق التواصل الإنساني، فمن خلال الحكي يمكننا التعبير عن الوجدان ونقل التجارب ومشاركة المعرفة، وإعطاء الأشياء لوناً وشكلاً ومعناً، وكذلك إحياء التراث الشعبي لتعزيز الروابط بين الماضي والحاضر والمستقبل، وتفعيل التماسك الاجتماعي، فالمحافظة على التراث والموروث الحضاري يرتبط ارتباطاً قوياً بهوية المجتمع ويجعله يتميز عن غيره من المجتمعات.