الزمان
محافظ القليوبية يتفقد حملة حماية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم التي تنظمها شركة نستله جامعة أسوان تنظم ندوة طلابية تحت عنوان الثقافة والشمول المالي ضمن مبادرة بداية جديدة وزير الخارجية يلتقي عددا من رجال الأعمال الكونغوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الخارجية الفلسطينية: اللاجئ الفلسطيني أقدم قضية لجوء عالمية وجب حلها

أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان لها، اليوم الإثنين، أن حق العودة والانتصاف بما فيه التعويض للاجئين، جوهر الحقوق غير القابلة للتصرف.

وشددت الوزارة، في اليوم العالمي للاجئين، على أهمية ضمان الحماية والرعاية للاجئين، والنازحين، والمهاجرين، وسبل الحفاظ على حقوقهم التي ضمنها القانون الدولي، وفي مقدمتهم اللاجئون الفلسطينيون الذين شردوا من ديارهم عام 1948 والنازحون عام 1967، في ظل التداعيات السياسية، والاجتماعية والاقتصادية، الذين يصل عددهم اليوم إلى ما يزيد على 6.2 مليون، مؤكدة حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة والتعويض واستعادة الأملاك.

كما أشارت الوزارة، إلى أهمية العمل على الحفاظ على الدعم السياسي والمالي المستدام، والمتوقع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطيني في الشرق الأدنى (الأونروا) إلى حين تحقيق حل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين بناء على قرارات الشرعية الدولية وعلى رأسها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 194 وقرار مجلس الأمن 237، وأهمية حشد الدعم لتجديد ولاية "الأونروا" وتفويضها، للحفاظ عليها والحفاظ على اللاجئين وأنسالهم، وعدم تغيير تعريف اللاجئ من أجل تقويض حقوقهم إخفاء لجريمة النكبة.

ودعت الوزارة الفلسطينية، الدول إلى تقديم الدعم السياسي والقانوني اللازم لتأمين حقوق اللاجئين والنازحين الفلسطينيين وعلى رأسها الحق في العودة، وتطبيق القرارات ذات الصلة بما فيها قرار الجمعية العامة 194، وقرار مجلس الأمن 237، والتصدي والرد على الهجمات غير المبررة والمتزايدة على "الأونروا" في سياق المحاولات المتواصلة لتقويض ولايتها وعملها ووقف الدعم عنها، ولحرف الأنظار عن جريمة الاحتلال الإسرائيلي المستمرة منذ النكبة في عام 1948.

وطالبت المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته في مواجهة كافة الانتهاكات والجرائم التي ترتكب ضد اللاجئين أينما كانوا، ومن أي جهة، والتخلي عن سياسة المعايير المزدوجة والانتقائية في تطبيق القانون الدولي، وعدم التمييز بين اللاجئين بناء على أصلهم، أو عرقهم، أو لونهم، أو دينهم، وتمكين اللاجئين من ممارسة حقهم بالعودة إلى ديارهم في أسرع وقت ممكن.

وأكدت أن القيادة الفلسطينية تعمل على الحفاظ على حقوق اللاجئين الفلسطينيين وعلى رأسها الحق بالعودة إلى ديارهم، وترفض كافة محاولات الانتقاص من أي من حقوقهم أو فرض حلول لا تنسجم والحقوق الفردية والجمعية للشعب الفلسطيني.

ودعت الوزارة الدول إلى المشاركة الفاعلة في مؤتمر التعهدات المقرر عقده في الثالث والعشرين من شهر يونيو الجاري، لتقديم الدعم المادي اللازم والمستدام والمتوقع لوكالة "الأونروا".

click here click here click here nawy nawy nawy