الزمان
جبيلى: مصر تقود مواجهة تاريخية ضد التهجير القسري .. وزيارة ماكرون شراكة فرنسية تدعم الاقتصاد الوطني سياسيون: مصر تقود مواجهة تاريخية ضد التهجير القسري ..واحتشاد المواطنين أمام معبر رفح رسالة دعم شعبي للدولة الرئيس السيسي يحيي المحتشدين في فعالية رفض تهجير الفلسطينيين بالعريش السيسي وماكرون يصلان إلى مستشفى العريش للاطمئنان على الوضع الصحي للمصابين الفلسطينيين الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج على القانون كشف ملابسات قيام أحد الأشخاص بالتحرش بفتاة ببورسعيد والإدعاء بعدم قيام رجال الشرطة بتحرير المحضر اللازم ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى تحرير (156) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة وزير الخارجية والهجرة يلتقي نائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ومساعد وزير الخارجية لشئون الشرق الأدنى بالإنابة محافظ البحر الأحمر: افتتاح النسخة التاسعة من ”قمة صوت مصر” بالغردقة بإنجاز سياحي جديد وفد طلاب جامعة بني سويف في زيارة ميدانية لمصنع الاسمنت
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

رياضة

استمرار فتح باب التطوع في كأس العالم بقطر 2022 حتى نهاية الشهر الجاري

أعلن الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن إستمرار فتح باب التطوع في كأس العالم قطر 2022 حتي نهاية الشهر الجاري وذلك بعد نجاح تنفيذ مشروع تجريبي حول ممارسات حقوق الإنسان خلال كأس العرب 2021 بالتعاون مع مركز الرياضة وحقوق الإنسان .

شارك في المشروع التجريبي، خلال بطولة كأس العرب التي أقيمت منافساتها في نوفمبر وديسمبر من العام الماضي، 12 متطوعاً جرى تدريبهم من قبل فريق حقوق الإنسان التابع للفيفا، وبدعم من منظمات المجتمع المدني التي تنشط في مجال الرياضة وحقوق الإنسان، وشهد المشروع تطبيق المفهوم المطور حديثاً للمتطوعين في مجال حقوق الإنسان لأول مرة في حدث رياضي كبير.

ونفذ المتطوعون في كأس العرب قطر 2021 مجموعة واسعة من الأنشطة التوعوية شملت إجراء أكثر من 565 مقابلة مع مشجعين حضروا 29 مباراة للتعرف على تجاربهم في مجال حقوق الإنسان، وعن أي ملاحظات تتعلق بهذا الجانب، وتمكن المتطوعون من جمع معلومات لصالح فريق حقوق الإنسان في فيفا، الذي تولى بدوره المتابعة بالتعاون مع أقسام العمليات التشغيلية ذات الصلة في فيفا وشركاء البلد المضيف للبطولة. كما أسهم المتطوعون في رفع مستوى الوعي بآلية التظلم الخاصة بكأس العالم قطر 2022 من خلال تفاعلهم مع المشجعين.

وتضمنت الموضوعات التي طرحها المشجعون مع المتطوعين، التحسينات المطلوبة للخدمات المساعدة الخاصة بالأشخاص ذوي الإمكانيات المحدودة في التنقل بين محطات المترو والاستادات، وتعزيز التدابير والإجراءات للتعامل مع ما قد تشهده الأماكن المزدحمة بالمشجعين خارج الاستادات من مضايقات، وتقديم توصيات لتعزيز الخصوصية في قاعات الصلاة في بعض الاستادات، إضافة إلى طرح توصيات لتعديل أنشطة المشجعين بهدف تحقيق مستوى أفضل من التوازن بين الجنسين في حضور مثل هذه الأحداث الرياضية.

وقال أندرياس جراف، رئيس قسم حقوق الإنسان ومناهضة التمييز في فيفا:"ساهم برنامج المتطوعين في مجال حقوق الإنسان في تحسين حماية المشجعين الذين حضروا مباريات كأس العرب بشكل ملموس. وقدم لنا البرنامج الكثير من المعلومات القيمة التي تعلمنا منها الكثير خلال أوقات المباريات، ورصدنا ردود فعل إيجابية للغاية من المتطوعين ومن الشركاء الخارجيين المشاركين في البرنامج."

وأضاف: "نتطلع أن يلي المشروع التجريبي للمتطوعين في مجال حقوق الإنسان استضافة ناجحة لنسخة أخرى من كأس العالم في قطر هذا العام عند توسيع البرنامج ليشمل 96 متطوعاً و10 من قادة الفرق. وأحث جميع الأشخاص المهتمين بأن يغتنموا هذه الفرصة الفريدة والتسجيل للتطوع في البرنامج، ويسرنا الترحيب بمجموعة متنوعة أخرى من المتطوعين".

وانطلق برنامج التطوع في كأس العالم قطر 2022 رسمياً في مارس الماضي، ويتيح تقديم الطلبات للمشاركة في أداء مجموعة واسعة من الأدوار والمهام، بما فيها متطوعو حقوق الإنسان. وبإمكان مقدمي الطلبات الإشارة إلى اهتمامهم بهذا الدور عند التسجيل للتطوع.

من جانبه، أشاد وليام روك، نائب الرئيس التنفيذي في مركز الرياضة وحقوق الإنسان، بالدور الهام للبرنامج التجريبي للمتطوعين في مجال حقوق الإنسان خلال كأس العرب 2021. وقال: "قدم المتطوعون ملاحظات قيّمة أسهمت بشكل فعال في مراجعة الإجراءات والتدابير المتعلقة بحماية حقوق الإنسان خلال مباريات وفعاليات البطولة، وكذلك تحديد الجوانب التي بإمكان المنظمين إجراء تعديلات ضرورية فيها بين المباريات.

وأضاف: "يسرنا المساهمة في تدريب ودعم المتطوعين في مجال حقوق الإنسان في كأس العالم FIFA قطر 2022™️، وتقديم دراسة حالة ذات قيمة كبيرة لمنظمي الأحداث الرياضية الكبرى في المستقبل. لا شك أن وجود متطوعين تلقوا تدريباً في مجال حقوق الإنسان، ويتفاعلون مع المشجعين والعاملين وموظفي الأمن حول الاستادات، يعد نموذجاً رائداً لترويج المبادرة على نطاق أوسع، كما يعزز ويسهم في تنويع مجتمع المشاركين في الأنشطة الرياضية وفي مجال حقوق الإنسان ".

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy