الزمان
محافظ القليوبية يتفقد حملة حماية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم التي تنظمها شركة نستله جامعة أسوان تنظم ندوة طلابية تحت عنوان الثقافة والشمول المالي ضمن مبادرة بداية جديدة وزير الخارجية يلتقي عددا من رجال الأعمال الكونغوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

شعبان يوسف: أغلب المسرحيات الجديدة لم تستطع جذب المشاهد

قال الشاعر والناقد الكبير شعبان يوسف، مؤسس منتدى «ورشة الزيتون الأدبية»، إن المسرح المصري خلال فترة الستينات كان مسرح للبحث عن الهوية، ومنذ منتصف الخمسينات ومع مجيء نعمان عاشور فقام بإنشاء المسرح الواقعي أو الاجتماعي، وازدهر في تلك الفترة، «في الفترة دي المسرح كان مدعوم من الدولة».

وأضاف «يوسف» خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أنه وف يتلك الفترة كانت تصدر وزارة الثقافة كتبا دورية حول المواسم المسرحية، وفيها يتم تناول تكلفة إنتاج المسرحيات وعدد المشاهدين بشكل يومي، والإيرادات.

وأوضح أن الفنان الراحل علي الكسار ظل يرسم البسمة على وجوه مشاهديه بمسرحه طيلة 40 عاما، مشيرا إلى أن المسرح الجديد لم يتم صناعته بالاستعانة بالروح القديمة للمسرح المصري، «للأسف أغلب المسرحيات الجديدة لم تستطع جذب المشاهد كما كانت تجذبه المسرحيات القديمة».

وتابع: «الجمهور دائما ما يتفاعل مع مسرحيات كالعيال كبرت ورايا وسكينة والمتزوجون حتى الآن، والممثلين القدامي كان لديهم طاقات لإنتاج البهجة بشكل أعلي من الممثلين الحاليين، وأحنا أصيبنا بفايروس الكآبة والعنف في الأعمال الدرامية والأفلام، والمسرحيات أيضا طبعها بات عنيفا، ومفيش خدمة من وزارة الثقافة للفن المسرحي كما كان قديما».

وفند: «لينين الرملي صنع حالة للمسرح، وهو في حد ذاته كان حالة فنية وثقافية ومسرحية، وكان خارج من بيت ثقافي كبير، وقدر يصنع مسرح يستطيع به أن ينافس الكثير من المسرحيات، وكان يجمع بين الجدية والبهجة والقضية، ومحمد صبحي قدر يقدم ده بشكل هايل».

click here click here click here nawy nawy nawy