عبد المنعم في رسالة لجمهور الأهلي: سأحمل دائما حبكم.. شكرا على كل شيء الرئيس السيسي يعود إلى أرض الوطن بعد زيارته إلى الصين ترامب: بايدن أسوأ رئيس في تاريخ الولايات المتحدة والأقل كفاءة محافظ الجيزة يهنئ أوائل الشهادة الإعدادية والناجحين في امتحانات نهاية العام الدراسي لمرحلة التعليم الأساسي محافظ بورسعيد يناقش مقترح رفع كفاءة وإعادة تأهيل أحد المنشآت المطلة على مدخل قناة السويس للحفاظ على التراث المعماري بالمحافظة ناصر ماهر نجم الزمالك يرزق بمولود جديد العيون الساهرة تنجح في إحباط محاولة تهريب كميات كبيرة من عقار الكبتاجون المخدر تقدر قيمتها بـ87 مليون جنيه الخارجية الإسبانية: نرفض أي قيود إسرائيلية على نشاط قنصليتنا في القدس بعد زيادة سعره.. الحكومة تنفي تقليل حصة المواطن من الخبز المدعم مصر للطيران تسير 22 رحلة جوية إلى الأراضي المقدسة غدًا منتخب مصر يواصل تدريباته استعدادا لمواجهة بوركينا فاسو في تصفيات المونديال رفع 422 حالة إشغال طريق مخالف خلال حملات مكبرة بنطاق 3 مراكز بالبحيرة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

النائب محمد زين الدين يدعو ”البحوث الجنائية” لدراسة الظاهرة

قال النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب، أمين حزب مستقبل وطن بمحافظة البحيرة، إن واقعة مقتل فتاة على يد زميلها بمحافظة الشرقية والتي تأتى تكرارا لواقعة مقتل الطالبة نيرة أشرف على يد زميلها في الجامعة بالمنصورة موخرا، تتطلب تضافر كافة مؤسسات الدولة لتوعية الشباب في مواجهة تلك الظاهرة التي تمثل خطرا على المجتمع المصرى.

وأضاف زين الدين في تصريحات صحفية له اليوم، أن مثل تلك الظواهر الاجتماعية تتطلب الدراسة نظرا لأنها غريبة على المجتمع المصرى، وتمثل خطرا يواجه الشباب والفتيات، مشددا على أهمية الوقوف على أسباب تلك الظاهرة والعمل على مواجهتها.

وطالب عضو مجلس النواب، بتفعيل دور مركز البحوث الجنائية والاجتماعية في متابعة مثل تلك الظواهر الغريبة على المجتمع المصري، مشيرا إلى أن أن تلك الحوادث الجنائية تتطلب الدراسة والبحث للوقوف على أسبابها وآثارها الحالية والمستقبلية على المجتمع بمختلف فئاته، والعمل على إعداد خطة للحد منها تتضمن آليات تشريعية وآليات للتوعية من خطورتها.

وأكد النائب محمد زين الدين، ضرورة الإسراع في حملة توعية لمواجهة تلك الظاهرة، بمشاركة منظمات المجتمع المدنى ومختلف مؤسسات الدولة، لتخفيف آثار تلك الحوادث على الشارع المصري، لاسيما الفتيات اللاتي أصبحن يشعرن بالخوف من تكرار تلك الحوادث.