الزمان
إبراهيم فايق: الأهلي يعلن عن مدربه الجديد خلال يومين فقط تحرك عاجل من الأهلي للتعاقد مع بديل كولر.. مصطفى عبده يكشف أمين مجلس التعاون المصري الكويتي: البنية التحتية المصرية تغيرت بشكل كبير في جميع المجالات الصحة العالمية تشدد على ضرورة إنهاء المنع الإسرائيلي للمساعدات إلى غزة بالفيديو.. «ريم الهوى» تتصدر الترند بعد أسبوعين من طرح ما قدر غلاتك رئيس الوزراء يشارك في قمة الدول المساهمة ببعثة الاتحاد الأفريقي للدعم استقرار الصومال ارتفاع حصيلة ضحايا عدوان غزة منذ 18 مارس الماضى إلى 2062 شهيدا و5375 مصابا بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء 2025.. الإفراج بالعفو عن عدد من النزلاء المحكوم عليهم الزراعة تستعرض إنجازات الدولة المصرية مجال النهوض بصناعة الدواجن زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب شمال الإكوادور الصحة: إصدار 10 آلاف قرار علاج بجراحات زراعة الأنسجة والأعضاء بـ360 مليون جنيه «الداخلية»: القبض على شخصين لحيازتهما «صقورًا» بالقاهرة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

لمواجهة مخاطر التغيرات المناخية.. دراسة تكشف أهمية قمة المناخ لحماية العالم من الأزمات

ينتظر دول العالم جميعا، قمة المناخ COP27 ، والتي ستعقد بشرم الشيخ خلال الفترة من 7 - 18 نوفمبر 2022 ، لبحث الآثار الضارة للتغير المناخي، كالفيضانات والجفاف وحرائق الغابات، وسيكون الوفاء باحتياجات هذه الدول نقطة محورية في مفاوضات قمة هذا العالم.

وذكرت دراسة لمركز فاروس للدراسات الاستراتيجية والمتخصص في الشئون الأفريقية أنه تلعب البلدان الأفريقية دورها في مكافحة تغير المناخ، ويأتي مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (Cop27) في شهر نوفمبر في وقت يشهد اضطرابات اقتصادية وجيوسياسية تؤثر على الأمن الغذائي والصحة العامة وغير ذلك.

الدراسة أكدت أنه في وقت سابق من هذا العام، تسببت الأمطار الغزيرة في واحدة من أكثر الكوارث فتكًا في جنوب أفريقيا هذا القرن (قُتل ما لا يقل عن 435 شخصًا في فيضانات في كوا زولو ناتال)، ويعتقد الخبراء أن احتمال هطول الأمطار الغزيرة هو الضعف الآن، بسبب تغير المناخ، مما أدى أيضًا إلى أنواع أخرى من الدمار، مثل الجفاف وحرائق الغابات.

ولفتت الدراسة أن أفريقيا معرضة بشكل خاص لهذه الآثار، وخاصة أن تغير المناخ يكلف القارة ما بين 5٪ و15% من نمو نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، ومع مرور الوقت، يمكن أن تزداد هذه الخسائر بشكل كبير، مع معاناة الزراعة أكثر من غيرها. سيكون لذلك عواقب وخيمة ليس فقط على التنمية الاقتصادية، ولكن أيضًا على الأمن الغذائي، كما أوردت مجلة “أفريكان بيزنس”.

وتتبنى الدول الأفريقية الطاقة الخضراء. في السنوات الأخيرة، ارتفعت قدرة الطاقة المتجددة في القارة بشكل حاد، مع زيادات سنوية مضاعفة في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة المائية، وتعد أفريقيا موطنًا لاثنين من أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم (في مصر والآخر في المغرب)، وتعمل اثنتان من أسرع 20 شركة نموًا في أفريقيا في عام 2022 في مجال الطاقة الشمسية. من نيجيريا إلى ناميبيا، تتبنى الدول تقنيات صديقة للمناخ مثل الهيدروجين الأخضر.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy