الزمان
محافظ القليوبية يتفقد حملة حماية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم التي تنظمها شركة نستله جامعة أسوان تنظم ندوة طلابية تحت عنوان الثقافة والشمول المالي ضمن مبادرة بداية جديدة وزير الخارجية يلتقي عددا من رجال الأعمال الكونغوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

مصطفى الفقي: مصر آخر دولة ممكن أن تقبل بالضغوط وخاصة في عهد الرئيس السيسي

قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن مصر تستمر في رئاستها لقمة المناخ «COP27» لمدة عام كامل، مؤكدًا أن العالم يعرب عن تقديره الكبير لتنظيم مصر للقمة وما شهدته مدينة شرم الشيخ.

وأضاف خلال لقاء لبرنامج «يحدث في مصر»، الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر عبر فضائية «MBC مصر»، مساء الثلاثاء، أن خطاب الرئيس عبدالفتاح السيسي في الجلسة الافتتاحية مفاجأة، موضحًا أن الرئيس خرج عن النص، عندما تحدث عن ضرورة إحداث التوافق بين الروس والأوكرانيين.

وذكر أن «كلمة الرئيس السيسي، بشأن حرب روسيا وأوكرانيا، براعة استهلال قوية في المؤتمر، وضربة كبيرة وخطوة ذكية جدًا»، قائلًا إن تصريحات الرئيس شددت على أهمية رأب الصدع في الخلافات العالمية.

وأشاد المفكر السياسي بدور الجهاز الدبلوماسي المصري، مضيفًا: «ثاني جهاز لمؤسسة في الدولة بعد القوات المسلحة والشرطة، لأن عنده تقاليد ونظام ودراسات استباقية وإشراف واحترام للأقدمية».

وأكد أن الدبلوماسية المصرية تمضي على الطريق الصحيح، معقبًا: «أنا لا أنافق ولا في مناصب تنتظرني، لكن أكاد أزعم أن الدبلوماسية المصرية تحت قيادة الرئيس السيسي، تمضي على الطريق الصحيح، ومصر آخر دولة ممكن أن تقبل بالضغوط، خاصة في عهده».

click here click here click here nawy nawy nawy