الزمان
محافظ القليوبية يتفقد حملة حماية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم التي تنظمها شركة نستله جامعة أسوان تنظم ندوة طلابية تحت عنوان الثقافة والشمول المالي ضمن مبادرة بداية جديدة وزير الخارجية يلتقي عددا من رجال الأعمال الكونغوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

خبير شؤون عربية: الإصلاح السياسي التونسي يمنع تسلل حركة النهضة للمشهد من جديد

وجه محمد مصطفى أبو شامة الخبير في الشؤون العربية، التهنئة للشعب التونسي على عودة البرلمان والحياة النيابية في تونس بعد توقف دام 20 شهرًا، مؤكدا أن عودة البرلمان تمثل ركيزة أساسية في برنامج الإصلاح الذي بدأه الرئيس التونسي قبل عامين.

وأضاف، خلال مداخلة عبر سكايب مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج «مطروح للنقاش»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، مساء الاثنين، أن «الإصلاح السياسي التونسي، الحصانة المهمة التي ستمنع تسلل حركة النهضة من جديد إلى المكون السياسي التونسي».

ولفت إلى أن «حركة النهضة في تونس اختلفت في أدائها السياسي إلى حد كبير عن جماعة الإخوان في مصر، فكانت حركة النهضة تتسلل ببطء إلى المكون السياسي التونسي، بينما بلغ الطمع السياسي مداه مع جماعة الإخوان في مصر، جعلها تستحوذ على السلطة بشكل كبير وورطها في الحكم وفضحها سريعا».

وذكر أن «حركة النهضة التونسية كانت تقترب من مقدرات السلطة بشكل تدريجي، ما أطال مدة بقائها في المشهد السياسي التونسي، بينما امتازت جماعة الإخوان في مصر بالصراعات، ما جعلها تسقط سريعا وتصل لنقطة الصدام مع الدولة الشعب، وكان في مصلحة الشعب المصري الذي بدأ خطوات إصلاحه السياسي مبكرا».

وأوضح أبوشامة، أن «سرطان الإخوان الذي هيمن على العقل العربي طوال قرن من الزمان، أفسد الحياة السياسية في أكثر من دولة عربية، عبر مشروعهم الديني المخادع المناهض للمشروع الوطني لكل دولة على حدة».

click here click here click here nawy nawy nawy