الزمان
اليوم.. جامعة المنيا تستضيف حفل افتتاح المؤتمر العام لأدباء مصر البرلمان العربي مرحبا بإصدار المحكمة الجنائية مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت: انتصار للشرعية الدولية البرلمان الإيراني: تشغيل أجهزة طرد مركزي متطورة ردا على قرار مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الزراعة: تواصل المرور على زراعات البساتين لتقديم الدعم الفني بالمحافظات الزراعة: وقاية النباتات يضيف توصيتين جديدتين لأحد مركباته الحيوية الاتحاد الأوروبي: ملتزمون بتنفيذ قرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وجالانت بهاء أبو شقة يدعو إلى إحداث ثورة تشريعية: هناك قوانين قديمة أصبحت بالية وعقيمة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مجموعة من المواطنين في غزة وخان يونس ترامب يرشح بروك رولينز لوزارة الزراعة شعبة الأجهزة الكهربائية: ارتفاع سعر الدولار لن يؤثر على السوق أكسيوس نقلا عن المتحدثة باسم ترامب: الرئيس المقبل سيعمل كمفاوض لإعادة الرهائن إعلام فلسطيني: 38 شهيدا في غارات للاحتلال على مناطق بغزة منذ فجر السبت
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الحوار الوطني.. مقرر المحور الاقتصادي: المحور السياسي شديد الأهمية ولكن أثره غير مباشر

قال الدكتور أحمد جلال مقرر عام المحور الاقتصادي بالحوار الوطني، إن هناك ثلاث محاور رئيسية في الحوار "السياسي والاجتماعي والاقتصادي".

وأوضح خلال لقائه ببرنامج «الحياة اليوم»، تقديم الإعلامي مصطفى شردي، والمذاع على قناة «الحياة»، مساء الأربعاء، أنه لم يندهش بوجود نسبة عالية من المواطنين مُهتمة بالمحور الاقتصادي، مؤكدًا أن أثر ما يحدث في الاقتصاد يؤثر بشكل مباشر ويومي على حياة الناس.

وأضاف أن الجانب الاقتصادي من الصعب أن يتخلى عنه الناس، ولكنه يرى أن المحور السياسي شديد الأهمية ولكن أثره غير مباشر وهذا ما يجعله أقل اهتمامًا لدى المواطنين، معقبًا: «إذا أردنا إصلاح الاقتصاد، فلابد من إصلاح السياسية».

وذكر أن المحور الاقتصادي يدور حول ثلاث محاور أساسية، وفي مقدمتها العبور الآمن من الأزمة الاقتصادية التي نمر بها حاليًا، المحور الثاني هو تكبير «الكعكة» وهو معدل النمو، والثالث التوزيع العادل لمعدلات النمو.

ولفت إلى أن هناك مسافة بين الفعل والأثر أي أن الحوار الوطني مؤسسة ليست دائمة، موجودة لهدف معين وطرح بدائل، وفرصة للحديث بين مختلف الأطياف في المجتمع، مؤكدًا أن بعض التوصيات التي ستخرج عن الحوار سيكون لها آثر آني ولحظي، والبعض الآخر سيأخذ وقتًا.

وذكر أنه ليس من الضروري أن تأخذ كل الأطروحات التي ستنتج عن الحوار الوطني شكل إصلاح تشريعي، ولكن من الممكن أن يكون هناك تغير في التوجه للبعض الآخر، مؤكدًا أن كل ما سيخرج من مقترحات سيكون محل نظر من الأطراف المعنية في المجتمع.

click here click here click here nawy nawy nawy