محافظ الجيزة يهنئ أوائل الشهادة الإعدادية والناجحين في امتحانات نهاية العام الدراسي لمرحلة التعليم الأساسي محافظ بورسعيد يناقش مقترح رفع كفاءة وإعادة تأهيل أحد المنشآت المطلة على مدخل قناة السويس للحفاظ على التراث المعماري بالمحافظة ناصر ماهر نجم الزمالك يرزق بمولود جديد العيون الساهرة تنجح في إحباط محاولة تهريب كميات كبيرة من عقار الكبتاجون المخدر تقدر قيمتها بـ87 مليون جنيه الخارجية الإسبانية: نرفض أي قيود إسرائيلية على نشاط قنصليتنا في القدس بعد زيادة سعره.. الحكومة تنفي تقليل حصة المواطن من الخبز المدعم مصر للطيران تسير 22 رحلة جوية إلى الأراضي المقدسة غدًا منتخب مصر يواصل تدريباته استعدادا لمواجهة بوركينا فاسو في تصفيات المونديال رفع 422 حالة إشغال طريق مخالف خلال حملات مكبرة بنطاق 3 مراكز بالبحيرة شون وصوامع البحيرة تستقبل 224 ألف طن من محصول القمح لموسم حصاد 2024 نشرة الحصاد رقم 197 لأنشطة وزارة الزراعة في آخر أسبوع في مايو مسؤول فلسطيني يطالب بإعلان غزة منطقة منكوبة بسبب المجاعة والكارثة البيئية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

وزير الخارجية الفلسطيني: إسرائيل تتهرب من المفاوضات ولا ضغط دولي حقيقي ملزم لها

قال وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينيين رياض المالكي، إن «إسرائيل إذا اعترفت بها كل دول العالم ولم تعترف بها دولة فلسطين والشعب الفلسطيني، ستظل مفتقرة للشرعية في إقامتها، فوجودها مرتبط باعتراف الشعب الفلسطيني، وهذا لن يتم إلا بعد انسحابها الكامل من الأراضي المحتلة».

وأضاف خلال حديثه لبرنامج «حوار خاص»، مع الإعلامية ريهام السهلي على شاشة «إكسترا نيوز»، مساء الأربعاء، أن هناك إجماعًا دوليًا على أن الحل للقضية الفلسطينية يكمن في عملية تفاوضية، يجلس فيها الجانب الفلسطيني مقابل الجانب الإسرائيلي، معتمدا على مبادئ الشرعية الدولية، والقانون الدولي ومجموع القرارات التي صدرت عن الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمبادرة العربية.

وأوضح أن هناك إجماعًا دوليًا أن تكون الشرعية الدولية هي أساس المفاوضات والحل، مشددًا أن المجتمع الدولي عليه العمل بكل جهده لتطبيق تلك الشرعية الدولية وإلزام إسرائيل بها، للوصول إلى ذلك الاتفاق الذي ينهي الاحتلال الإسرائيلي ويسمح بسيادة الدولة الفلسطينية على كامل الأرض التي احتلت سنة 1967.

وذكر أن القضية الأساسية أن إسرائيل تتهرب من هذا الاستحقاق والجلوس إلى طاولة المفاوضات، وهي تدرك أنها لو وصلت إلى طاولة المفاوضات وملزمة بالعمل وفق الشرعية الدولية، فسوف تصل إلى نتيجة لا أخرى لها، وهي انسحابها من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومادامت مقتنعة بعدم وجود ضغط دولي حقيقي عليها للجلوس لطاولة المفاوضات ستستمر في التهرب من التفاوض.