الزمان
محافظ القليوبية يتفقد حملة حماية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم التي تنظمها شركة نستله جامعة أسوان تنظم ندوة طلابية تحت عنوان الثقافة والشمول المالي ضمن مبادرة بداية جديدة وزير الخارجية يلتقي عددا من رجال الأعمال الكونغوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

زاهي حواس: مصر بإمكانها استرداد حجر رشيد لو تبنى محمد صلاح الموضوع

دعا الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات، نجم نادي ليفربول اللاعب محمد صلاح، إلى تبني حملة جمع التوقيعات اللازمة لاسترداد حجر رشيد وعودته إلى مصر مرة أخرى.

وأضاف خلال لقاء لبرنامج «على مسئوليتي»، الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الأربعاء: «لو محمد صلاح تبنى موضوع الـ100 ألف توقيع في لندن، ممكن من بكرة نرجع حجر رشيد».

وتوجه برسالة إلى «صلاح» على الهواء: «كلنا بنحبك وأنت رجل عظيم، لكن عليك واجب لبلدك إننا نتفق ونرى الوثيقة التي وقع عليها 4 آلاف شخص حتى الآن.. لندن فيها أكثر من 300 ألف مصري، وممكن نصل إلى 100 ألف لتغيير القانون البريطاني».

وذكر أن المتاحف الغربية ما زالت تمارس الاستعمار، من خلال احتفاظها وعرضها للآثار المصرية المنهوبة والتي خرجت بصورة غير شرعية، قائلًا إن الأمر يشجع لصوص الآثار.

وتابع: «المتحف المصري الكبير لا يمكن افتتاحه إلا بوجود أيقونات الآثار المصرية، وأهمها: رأس نفرتيتي، وحجر رشيد، والقبة السماوية».

ولفت إلى أنه بدأ حملة استرداد أيقونات الآثار المصرية برأس نفرتيتي، وحصل بالفعل على موافقة رئيس الوزراء، وأرسل خطابًا رسميًا عام 2010 لاستردادها، وأرفقه بمستندات تؤكد خروجها من مصر بصورة غير قانونية.

وأوضح أنه تلقى ردًا من مسئولي المتحف في عام 2011 بأن الخطاب يجب توقيعه من الوزير المختص، معقبًا: «الدنيا كانت صعبة إننا نفكر في نفرتيتي مع الفوضى الموجودة، وعندما توليت وزارة الآثار لم أرغب في إدخال الحكومة في تلك الحملة الوطنية»، بحسب تعبيره.

وروى أنه انتظر بعدما أصبحت الدولة قوية وعظيمة وتتحمل المسئولية في هذا الشأن، ثم أطلق حملته لاسترداد حجر رشيد، مضيفًا أن الوثيقة وقع عليها 250 ألف شخص فقط حتى الآن.

واستطرد: «نريد الوصول إلى مليون توقيع، لابد أن نجعل الشعب المصري يوقع على الوثيقة لأن أغلب الموقعين أجانب، حجر رشيد أيقونة الآثار المصرية، ونشكر الإنجليز والفرنسيين لترجمة النص الهيروغليفي واليوناني، لكن مكان الحجر المتحف المصري الكبير».

click here click here click here nawy nawy nawy