الزمان
«الدعم مستمر».. مصر بقائمة الدول الأرخص في أسعار البنزين رغم الزيادة الأخيرة كشف ملابسات تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الإجتماعى يتضمن قيام أحد الأشخاص بالتعدى بالضرب رئيس الوزراء يتفقد غدًا مشروعات مدينة العلمين الجديدة مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج على القانون جهاز مرفق الكهرباء يبدأ عقد جلسات المشورة لمناقشة القواعد التنظيمية لمشروعات الشبكات الذكية المصغرة يسرا تظهر بإطلالة أيقونية في الإعلان الرسمي لمسلسل “بريستيج”.. ومفاجآت بظهور نجوم كبار لأول مره زفة بلدي في استقبال فيفي عبده داخل استوديوهات ”نجوم إف.إم” بالصور.. الأدوار النسائية تظهر بقوة في اليوم الثالث من مهرجان الفضاءات المسرحية أسما إبراهيم عن حقوق المرأة ” مش محتاجين نعلمهم الراجل والست يعاملوا بعض إزاي ” نهال طايل: مفاجآت كثيرة أحضرها في ”تفاصيل” وحلقات مليئة بالتشويق بعد نجاح كل العيون واحساسي بيط وقلبت بجد .. محمود راتب يطرح أغنية ”مش هقدر اودعك” (فيديو) هند عاكف: في أعمال بتتعرض عليا ولكن برفضها لأنها دون المستوى ولا تناسبني
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب هيئة الكتاب تصدر «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي

صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع المسرحي، كتاب «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي.

يتتبع هذا الكتاب سيرة ومسيرة واحد من أعلام المسرح المصري، فعلى الرغم من أن ألفريد فرج واحد من مبدعي ثقافتنا، فإنه ينتمي دوراً وتأسيساً إلى جيل الرواد، ذلك أنه قفز بالكتابة المسرحية إلى أن تكون نوعاً أدبياً مستقرا في الأدب العربي الحديث والمعاصر، ومن هنا يقف الكاتب نسیم مجلي طويلا وبروية على هذا المنجز المسرحي الذي أسهم به الفريد فرج في حقبة المختلفة، وألوانه المتعددة، واقتراحاته الجمالية التي أثرت المسرح المصري والعربي.

وينتمى ألفريد فرج إلى كتاب المسرح المصرى في الستينيات، وهي الفترة التي يعتبرها البعض العصر الذهبى للمسرح للمصرى، وقد بدأت هذه المرحلة بمسرحية نعمان عاشور "المغماطيس" التي قدمت على خشبة مسرح الأوبرا سنة ١٩٥٥، وكانت إرهاصا بظهور جيل جديد من كتاب المسرح أمثال يوسف إدريس، لطفى الخولى، سعد الدين وهبة ميخائيل، رومان، رشاد رشدی، عبد الرحمن الشرقاوى صلاح عبد الصبور، نجیب سرور، شوقی عبدالحكيم، ومحمود دياب، إلى جانب الرائد الكبير توفيق الحكيم.
وكان حماس هؤلاء الفتية شديدًا لا يعرف حدودا، كانوا يبحثون عن صوتهم الخاص الذى يعبرون من خلاله عن رؤيتهم الاجتماعية والإنسانية عموما، وفى سبيل هذا لم يتركوا شكلا من أشكال الدراما إلا وجربوه، وكان ألفريد فرج أبرز وجوه هذا الجيل وأغزرهم إنتاجا، إنه عبقرية مسرحية مبدعة، أثارت كثيرا من الجدل العنيف والخصب الذي حرك المياه في حياتنا الثقافية.

وحظى مسرح ألفريد فرج بمكانة خاصة في كل الدول العربية، في سوريا والأردن والعراق والكويت والخليج والسودان وليبيا وتونس والجزائر فضلا عن مصر، وفاز بالتكريم وبالجوائز في مصر والعديد من البلاد العربية.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy