افتتاح 4 مساجد جديدة بتكلفة إجمالية 6 مليون و 650 ألف جنيه بنطاق 4 مراكز بالبحيرة لليوم الثالث على التوالى.. استمرار تشغيل سيارات الخدمات التكنولوجية المتنقلة برشيد محافظ الغربية يستقبل وزير التربية والتعليم في مستهل زيارته للمحافظة لتفقد عدد من المدارس »شكري» يتوجه إلى الرياض للمشاركة في أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي وعقد اجتماعات وزارية حول تطورات القضية الفلسطينية طلب إحاطة للنائبة فاطمة سليم بشأن عدم التزام بعض المدارس الخاصة بقرار الحد الأدنى للأجور الدكتور سويلم يتابع أعمال حماية وتطوير نهر النيل وفرعيه وإزالة التعديات على جسور النهر دينا فؤاد: نور الشريف غير مجرى حياتي.. وأحلم بتقديم دور خرساء حسن الرداد عن مسلسل محارب: مشاهده صعبة ومشاعره ثقيلة وعمل نفخر به وسام أبو علي: نهائي أفريقيا أكبر مباراة في حياتي الترجي ينتصر على صن داونز ويتأهل لنهائي دوري أبطال أفريقيا أمين سر حركة فتح: مصر تسعى لتوفير كل أسباب الصمود والقوة لشعبنا في غزة التعليم تصدر بيانا بشأن تصحيح امتحانات الثانوية العامة المقالية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

إليسا: انهيار الليرة البنانية خسرتني أموال 25 سنة شغل

تحدثت الفنانة اللبنانية إليسا، عن خسارتها لجمع أموالها التي كانت مودعة في البنوك اللبنانية مع ‏الانهيار الاقتصادي الذي لحق ببلادها، مؤكدة أنها قطعت الأمل في استعادتها. ‏

وأضافت خلال بودكاست «‏Big Time‏» مع الإعلامي عمرو أديب، المذاع عبر شاشة ‏‏«‏MBC1‎‏» مساء الأربعاء، أنها تركز على الجانب الإيجابي من الأزمة حيث إنها ما زالت تعمل ‏بينما يعاني الكثير من عدم امتلاكهم حتى ليرة واحدة. ‏

وتابعت: «شغلي طوال 20 أو 25 سنة لا يمكن تعويضه! لكن أنا بشتغل وعايشة مرتاحة وعندي ‏رزق أحمد الله وعندي مستقبلي وفني وبقدر أجمع مال، واستعوضت ربنا لكن في ناس ما معها ليرة ‏وكانت تضع كل رزقها في البنك، إذا أنا زعلت ماذا أقول عن هؤلاء». ‏

وأشارت إلى شعورها بالحزن والصدمة عند تلقيها خبر الأزمة انهيار النظام المصرفي اللبناني ‏الذي كان يعد من أقوى الأنظمة في العالم، موضحة أن لبنان كانت تعرف بـ «سويسرا الشرق» ‏لتميز نظامها المصرفي. ‏

وتحدثت عن تجربتها المرعبة مع انفجار مرفأ بيروت، مؤكدة أن ما شاهدته في شوارع بيروت ‏من دمار وخراب كان أسوأ بكثير من دمار منزلها، قائلة: «أنا كنت ساكنة بحي الأشرفية ببيروت ‏وبيتي بالطابق 17، تعرض كله للدمار وراح، لكن ما شاهدته في الشارع وقتها ما يخليني أزعل ‏على حتة بيت».‏