الزمان
أنشطة رئيس الوزراء في أسبوع.. شراكات دولية وجولات ميدانية لمتابعة تنفيذ خطط التنمية الشوط الأول.. إمام عاشور يهدر ركلة جزاء الأهلي أمام الاتحاد السكندري وفاة شقيقة الشيخ صالح كامل رانيا يوسف وميرهان حسين ولقاء الخميسي وسمية الألفي يخطفن الأنظار في ختام مهرجان القاهرة السفير المصري في نيقوسيا يقدم أوراق الاعتماد لرئيس جمهورية قبرص إعلام عبري: انتحار 6 جنود إسرائيليين قاتلوا لفترة طويلة في غزة ولبنان إعلام فلسطيني: شهيدان ومصابون في قصف للاحتلال استهدف منزلا جنوبي غزة وزير الخارجية يلتقي وزير الصناعة بالكونغو الديمقراطية حزب الله: استهدفنا تجمعا لقوات الاحتلال في تلة أرميس غرب بلدة شمع برشقة صاروخية محافظة الإسكندرية تعلن طرح الجزء الثاني من المرحلة الثانية من مقابر الناصرية بالعامرية ثان ضبط تشكيل عصابي بالدقهلية تخصص نشاطه الإجرامي في غش السبائك الذهبية وبيعها للمواطنين اتحاد عمال مصر يعقد جلسة مباحثات مشتركة مع نظيره السوداني
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مصر تدين استهداف مقر القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق

أدانت مصر، اليوم الثلاثاء، استهداف مقر القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق.

وقال السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية -في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة "أكس"- "نرفض رفضًا قاطعًا الاعتداء على المنشآت الدبلوماسية تحت أي مبرر.. ونتضامن مع سوريا الشقيقة في احترام سيادتها وسلامة أراضيها وشعبها الشقيق".

واستهدف الطيران الإسرائيلي أمس، مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، ما أسفر عن دمار كبير فيها وبالمباني المجاورة لها.

وأعلن الحرس الثوري الإيراني مساء الاثنين، مقتل عميدين في صفوفه وخمسة من الضباط المرافقين لهما، بالعدوان الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق.

وفي بيان له، أكد الحرس الثوري الإيراني «مقتل العميد محمد رضا زاهدي، والعميد محمد هادي حاجي رحيمي، من كبار المستشارين الإيرانيين في سوريا في الهجوم الإسرائيلي على مبنى القنصلية».

كما أعلن «مقتل 5 ضباط برفقة العميدين، وهم: حسين أمان اللهي، والسيد مهدي جلالاتي، ومحسن صدقات، وعلي آغا بابائي، وسيد علي صالحي روزبهاني».

هذا وشددت طهران مساء أمس الاثنين، على أنه يجري التحقيق في أبعاد الهجوم الإسرائيلي على مبنى القنصلية الإيرانية لدى دمشق، محذرة من أن «المسئولية عن نتائجه تقع على عاتق النظام الصهيوني المعتدي».

click here click here click here nawy nawy nawy