الاحتفال بأسبوع الكوتشينج العالمي.. عبد الله ربيع: الاعتراف بالمشكلة أولى خطوات العلاج
مع بداية الأسبوع الجاري يحتفل العالم بأسبوع الكوتشينج العالمي ، حيث نظم اليوم الاتحاد الدولي للمدربين ملتقي يضم العديد من الكوتشينج فى مصر للتحدث ع العلاقات الصحية لنفسك أولا ثم لحياتك ثم لعملك ومدى تأثر أركان الحياة المختلفة بعلاقتنا الصحية وتتحدث أيضاً كوتش شيماء تيسير عن تطور الاتحاد الدولي للكوتشينج وأهميته بالإضافة أن علاقتك الصحيحة ككوتشي بعملائك تبدأ ب حيث معايير عالمية لخدمة الكوتشينج.
وتحدث كوتش عبد الله ربيع منظم الملتقي أن جمعياً نحتاج علاج ، وأن الاعتراف بالمشكلة أول 50% من خطوات العلاج، مؤكداً أن الرجل المصري كتوم بطبعه .
أشار الكوتش عبد الله ربيع أن التربية تحتم على الرجل عدم البكاء أمام أحد، فنحن نخوض الحياة الزوجية من وجهه نظر المجتمع والعامة ، والأن أصبحت العلاقات تبحث عن تقليد البلوجر على الرغم من أن البلوجر يخفي تفاصيل كترة في حياته من المستحيلات الاعلان عنها خلال السوشيال ميديا.
بينما أكدت دكتورة هاجر الصادق خبيرة العلاقات الصحية أننا نتحدث عن أساس العقار في العلاقات، ولا بد أن نتعرف بأنفسنا في البداية، والاعتراف بالأزمة وأسبابها ، والمسئولية وأضع تتطور الأزمة في جدول لمدة 6 أشهر.
وأضافت أن العلاقات الصحية السليمة تسير بخطوات مدروسة وليس مثل العقار الذى يتم بناءه بسرعه بدون وضع أثاث ولابد من تحفيز وتقدير الذات ، موكداً قال على رسول الله صلى الله علية وسلم إن لربك عليك حقا، وإن لنفسك عليك حقا، ولأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
وفي سياق متصل أكدت الكوتش مروة محمود خبيرة البزنس والأعمال أن العلاقات الصحيحة لابد وأن تكون داخل العمل أيضاً ، وحب النفس ومعرفة الاحتياجات والشافية والمصداقية ، والعمل بثقافة أن المؤسسة جزء من المشاعر والسلوك الواضح.
ثم أكدت شيماء تيسير رئيسية الاتحاد الدولى للمدربين بمصر أن الكوتش دوره تحفيز الأفكار وأكتشاف كل ما هو جديد في شخصية العميل ، وجمعينا نحتاج الى كوتش في علاقتنا ، والعلاقة الصحية تبنيى عندد الوصول إلى أعلي ليفل من السرية .
بينما أشارت الفنانة مروة عبد المنعم خلال الملتقي قائلاً أنها تعلمت كيثرة من هذا اليوم مؤكداُ أنها مشهورة بضحكتها ولكن الكارثة دائماً أن المشهورين يخفون كوراث في حياتهم ، وأنها أكثر الشخصيات الجاذبة للأكتئاب ، وتعلمت من اليوم تقدير النفس .
وتروى عبد المنعم أن نشائتها بالمملكة العربية السعودية وظلت طقولتها بدون علاقات وأصدقاء ، وظلت طوال حياتها تعيش دور المظلومة في دائرة تفقد بها العلاقات والأصدقاء بعالم مغلق إلى عالم مرعب أسمع الفن ، مؤكداً أن علم النفسي لابد من انتشاره كى يعالج الأساس.
وكان من ضم ضيوف الملتقي الفنانه
مروة عبد المنعم والإعلامية إيمان مختار و الخبيرة النفسية وفاء حامد وتم تكريم المتحدثين وعرض فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة .