الزمان
قيادي بحزب مستقبل وطن: تحديات ضخمة تواجه الحكومة الجديدة.. وعليها التعامل مع بعض الملفات بشكل سريع روسيا تتعهد بالرد على الحشد العسكري لـ”الناتو” بالقرب من حدودها قيادات وزارة الري تقدم التهنئة للدكتور هاني سويلم علي تجديد ثقة القيادة السياسية فيه ماكرون: لن نحكم مع حزب فرنسا الأبية حال تشكيل تحالف ضد اليمين المتطرف أغنية جديدة بعنوان ”البنات الحلوة” للفنان حسام حسني النجم القدير أحمد كمال يفتح صندوق أسراره في سبوت لايت مع شيرين سليمان مي سليم تكشف حقيقة ارتباطها بـ أحمد الفيشاوي سعد الصغير يستضيف المطرب إسلام بونا في سعد مولعها نار مستشفيات جامعة أسوان تستقبل الشيخ سلطان القاسمي نائب حاكم إمارة الشارقة بدولة الإمارات الدكتور هاني سويلم يوجه الشكر للرئيس على تجديد الثقة فيه وزيرا للري زكي وعسكر وهالة السعيد وعبد النبي مستشارين للرئيس السيسي.. ومروان مديرًا لمكتبه محافظ الإسكندرية الجديد يؤدي اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

نتنياهو: لن نخرج من غزة قبل تدمير حماس بالكامل

جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقفه بشأن مستقبل العملية العسكرية في قطاع غزة مؤكدا أن الجيش لن يخرج منه قبل تدمير قدرات حركة "حماس" بالكامل.

وقال نتنياهو اليوم الخميس: "لن ننسحب من غزة قبل إعادة جميع المختطفين ولن نخرج قبل تدمير قدرات حماس العسكرية والحكومية".

وأشار إلى أنه "ملتزم بإعادة جميع المختطفين الأحياء والأموات منهم على حد سواء".

ويتوقف مصير أحدث مقترح لوقف إطلاق النار في غزة إلى حد بعيد على رجلين هما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقائد حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار.

ويخضع كلاهما لضغوط سياسية وشخصية كبيرة تؤثر على عملية صنع القرار، كما لا يبدو أن أيا منهما في عجلة من أمره لتقديم تنازلات لإنهاء الحرب المستمرة منذ 8 أشهر، وإطلاق سراح الأسرى المحتجزين في القطاع.

وقد طلبت "حماس" التي قبلت بالمقترح "تعديلات" واعترض نتنياهو على جوانب منه، رغم أن واشنطن عرضته في إطار خطة إسرائيلية.

وعلى الجانب الآخر، تعرض نتنياهو طوال فترة الحرب لانتقادات واتخذ موقفا متشددا بشأن وقف إطلاق النار وقال إنه لن يوقف حربه حتى التدمير الكامل لقدرات "حماس" العسكرية وتلك الخاصة بقدرتهم على الحكم.

وبعد حملة الاستقالات من حكومة الحرب، تعين على نتنياهو أن يوازن بين الضغوط الداخلية، ومطالب إدارة بايدن التي تروج لأحدث اقتراح لوقف إطلاق النار، ومطالب عائلات الأسرى الذين يرون أن الاتفاق هو السبيل الوحيد لإطلاق سراح أحبائهم.

ومؤخرا صعّدت عائلات أسرى إسرائيليين في غزة احتجاجاتها للضغط على الحكومة من أجل التوصل إلى اتفاق مع حماس لإطلاق سراح أبنائهم، إلا أن العملية العسكرية التي بدأتها تل أبيب في 6 مايو الماضي في رفح جنوب القطاع، عرقلت ذلك.

جدير بالذكر أن إسرائيل تواصل حربها المدمرة على غزة رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.

click here click here click here nawy nawy nawy