الزمان
بركات: المنتخب الأولمبي كان يستطيع الوصول لنهائي أولمبياد باريس..وصلاح اختيار ميكالي الأول الانتخابات الرئاسية في الجزائر: غلق مكاتب الاقتراع وبدء فرز الأصوات نائب وزير التعليم: قراراتنا جزء من استراتيجية مستمرة حتى 2030.. وليست فردية وزير الداخلية يستقبل نظيره السعودي في إطار تدعيم التعاون الأمنى بين البلدين نيكول كيدمان أفضل ممثلة في ختام مهرجان فينيسيا السينمائي محمود محيي الدين: تخارج الدولة من المشروعات يتطلب عقودا من الزمن هيئة الدواء تخصص خطا ساخنا للإبلاغ عن نواقص الدواء افتتاح 13 معرض أهلاً مدارس بالبحيرة لتوفير المستلزمات الدراسية بتخفيضات 30٪ محافظ الإسماعيلية يتابع منظومة النظافة العامة و رفع الإشغالات والتعديات بمركز ومدينة الإسماعيلية وأحيائها الثلاث مئات الإسرائيليين يشاركون في مسيرة جنوب تل أبيب للمطالبة بإبرام صفقة تبادل كفرالشيخ: تنظيم قافلة بيطرية مجانية بقرية أبو ريا بالرياض ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة بطول 2 كيلو متر.. نائب محافظ قنا يتفقد أعمال الرصف بالطريق الجديد المؤدي لمجمع المواقف
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

تونس تعلن وفاة 35 حاجا في مكة أثناء أداء مناسك الحج

أكد المنسق العام للصحة التونسية بالبقاع المقدسة حمادي السوسي، وفاة 35 حاجا في مكة خلال أداء مناسكهم، وأن 13 حاجا تونسيا يقيمون حاليا بالمستشفيات السعودية.
وقال السوسي، في تصريح صحفي يوم الخميس، أن "الحجيج المتوفين في مكة وعددهم 35 حاجا يتوزعون بين 5 حجاج من منظومة القرعة في حين أن الثلاثين الباقين قدموا إلى السعودية بتأشيرة سياحية ولا تعلم البعثة التونسية عددهم ولا أماكن تواجدهم".

وأضاف في ذات السياق أن البعثة الصحية التونسية تشارك الأطقم الطبية السعودية في التشخيص والكشف والعلاج والعمليات الجراحية لمستحقيها المقيمين بالمستشفيات السعودية وعددهم حاليا 13.

وأكد أن البعثة التونسية للحج ليس لها أي معلومة عن عدد حجيج التأشيرة السياحية أو أماكن تواجدهم أو الوكالات التي استقدمتهم إلى السعودية، ما يفسّر ارتفاع أعداد حالات الضياع في صفوف هذا الصنف من الحجيج التونسيين الذين اضطروا إلى قضاء كامل يوم عرفة في الشمس دون خيم تأويهم أو وسيلة نقل تقلهم إلى منى أو وجبة غداء.

وأشار إلى أن جهود البعثة الصحية قد أسفرت عن نقل الحجيج التونسيين بنسبة 100% إلى عرفة "في ظروف طيبة" ووضعت على ذمتهم 3 مراكز إسعاف تحسبا لضربات الشمس، غير أن حالات الإجهاد بعد أداء الركن الأعظم للحج (الوقوف بعرفة)، والاكتظاظ عند النزول وارتفاع درجة الحرارة التي بلغت يومها 52 درجة وإصرار بعض الحجاج على الاقتداء بالسنة في النفير إلى مزدلفة مشيا على الأقدام، "أدى إلى حالات وفاة وضربات شمس وحالات إعياء وإغماء وإنهاك بدني".

click here click here click here nawy nawy nawy