الزمان
صحفية فلسطينية: أشكر مصر ونقابة الصحفيين على الدعم المتواصل مصر والأردن تطالبان إسرائيل بسحب قواتها من المنطقة منزوعة السلاح بحدود سوريا الطقس غدا الأحد مائل للبرودة نهارا بارد ليلا على أغلب الأنحاء مدبولى يصل مطار القاهرة عائداً من أسوان بعد افتتاح محطة أبيدوس للطاقة الشمسية حماس: الاحتلال قصف مكانا به بعض الأسرى مرتين للتأكد من مقتلهم وزير الخارجية والهجرة يشارك في اجتماع لجنة الاتصال العربية حول سوريا في العقبة الداخلية تواصل عقد لقاءات مع طلبة المدارس والجامعات للتوعية بمخاطر المواد المخدرة رئيس باتشوكا: الأهلي يريد رد الاعتبار.. وسنبذل قصارى جهدنا أمامه حماس بذكرى انطلاقتها: منفتحون على أي مبادرات جادة لوقف العدوان خطوة أخيرة من كولر لتجهيز لاعبي الأهلي لمواجهة باتشوكا السيسي يبحث مع مستشار الأمن القومي الأمريكي سبل الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان التضامن: إجراء القرعة الإلكترونية العلنية لحج الجمعيات الأهلية .. الاثنين المقبل
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

وزير الخارجية التركي: أقنعنا روسيا وإيران بعدم مساعدة الأسد قبل سقوطه

أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن بلاده أقنعت كلا من روسيا وإيران بعدم التدخل عسكريا في سوريا خلال هجوم الفصائل المعارضة المسلحة، الذي أدى إلى إسقاط بشار الأسد.

وقال فيدان، في مقابلة مع قناة "إن تي في" التركية إن "الأمر الأكثر أهمية قضى بالتحدث إلى الروس والإيرانيين، والتأكد من أنهم لن يتدخلوا عسكريا في المعادلة. تحدثنا مع الروس والإيرانيين وقد تفهموا".

وأضاف "بهدف الإقلال قدر الإمكان من الخسائر في الأرواح، جهدنا لتحقيق الهدف من دون سفك دماء، عبر مواصلة مفاوضات محددة الهدف مع لاعبَين اثنين مهمين قادرين على استخدام القوة".

واعتبر الوزير التركي أنه لو تلقّى الأسد دعم روسيا وإيران، لكان "انتصار المعارضة استغرق وقتا طويلا، وكان هذا الأمر سيكون دمويا"، وفق تعبيره.

وقال أيضا "لكنّ الروس والإيرانيين رأوا أنّ هذا الأمر لم يعد له أيّ معنى. الرجل الذي استثمروا فيه لم يعد رجلا (يستحق) الاستثمار. فضلا عن ذلك، فإن الظروف في المنطقة وكذلك في العالم لم تعد هي نفسها".

وإثر هجوم استمر 11 يوما، تمكنت الفصائل السورية المعارضة بقيادة إدارة العمليات العسكرية فجر الأحد الماضي من إسقاط الأسد الذي فر إلى روسيا مع عائلته.

وخلال سنوات الصراع التي استمرت منذ عام 2011 وحتى سقوطه، كانت روسيا وإيران داعمتين رئيسيتين لنظام بشار الأسد، وتدخلتا عسكريا وماليا للحيلولة دون الإطاحة به مع تداعي نظامه عام 2012، عندما خسر معظم الأراضي السورية لصالح فصائل المعارضة، قبل أن تتدخل أطراف دولية في الصراع وتتغير خريطة السيطرة، بحسب موقع الجزيرةنت الإخباري.

ولم تؤكد أو تنفي كل من موسكو وطهران ما أشار إليه الوزير التركي بشأن تدخل أنقرة للحيلولة دون مساعدة نظام الأسد قبل سقوطه.

click here click here click here nawy nawy nawy