صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي خبراء عالميين في جراحات القلب والمخ والأعصاب والجهاز الهضمي بالمجمعات الطبية للقوات المسلحة «مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات نجمة ذا فويس بتول بني ضيفة سعد الصغير في سعد مولعها نار إتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال شخصين بالقليوبية لقيامهما بغسـل 20 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما الإجرامي تحرير (140) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

الفنانة التشكيلية نيفين منصور: أعمالي الفنية بهدف تنشيط السياحة

تميزت الفنانة التشكيلية نيفين منصور، ببصمتها الخاصة فيما تقدمه من أعمال فنية تميزها عن الآخرين، فهي جمعت بين أشكال عديدة من الفن، ونجحت بقوة بسحر أزيائها وألوانها الجريئة، لتضع أسمها ضمن أشهر مصممي الأزياء عربياً، والنحت والعمارة.

وقالت لـ«الزمان» إن عشقها للفن بدأ منذ طفولتها، وبالفعل بدأت ترسم مجموعة من اللوحات أقامت بها أول معرض فن تشكيلي فردي بالمركز الثقافي الفرنسي تحت عنوان «أحلام»، تضمن مجموعة من اللوحات التي تنوعت ما بين الأكوريل والألوان الزيتية، وكان عمرها آنذاك 15 عاما، وكان هذا المعرض بمثابة انطلاقتها الفنية.

وتابعت نيفين: "بعد تخرجي من  كلية الفنون الجميلة بالزمالك ودراستي للعمارة والديكور اشتغلت في المقاولات لكي أكتسب الخبرة في عالم الديكور فصممت ديكورات لمحلات وشقق وفيللات، كما اشتغلت في مكتبة الأسكندرية مع إحدى الشركات الألمانية، وحصلت على شهادة تقدير منها لتميزي في التصميمات لأنني استخدمت مادة «اللينوميوم» في الأرضيات التي وفرت كما هائلا من التكاليف في تشطيبها، وبعد 16 عاما من عملي أقمت الجاليري الخاص بي".

وأضافت: "إننا نعاني في مصر من قلة إنتشار ثقافة الفن التشكيلي التي تتميز بها الدول الأخرى، لذلك قدمت حلا ليكون الفن التشكيلي في متناول كافة الأيدي بعمل أعمال مطبوعة على التوال أو الورق للبيع، بينما يكون الأصل للعرض فقط".

وتوضح: "أحاول دائما المزج بين الجرأة والبساطة والحاضر والماضي فى أعمالي، وكوني أعشق التجربة والابتكار، فلم أكتفي بترجمة الفن من خلال اللوحات الفنية فقط، بل اتجهت لأعمال النحت على الحجر والطرق على النحاس وتصميم الحلي اليدوي باستخدام الأحجار الكريمة والمعادن المختلفة من الذهب والفضة".

وتقول: "كون أنى لدي الجرأة على التجربة، تجد أعمالي الفنية تتنوع ما بين المدارس الفنية المختلفة من الكلاسيكية إلى الأبستراكت والفن المعاصر والكاليجرافي والبوب أرت.

وعن حبها لتصميم الحلي، تقول: "الحلي اليدوي هي أقرب الأعمال الفنية لقلبي، فهي من أصعب الأعمال الفنية لصغر حجم القطع الفنية التي يتم نحتها وصعوبة التعامل مع الخامات المختلفة، وقد بدأت في تصميم الحلي اليدوي عام 2004،  وأصبحت أتعامل مع الحلي وتحديدا الفضة والنحاس والأحجار الكريمة على أنهم وسيلة للشفاء من الطاقة السلبية المختلفة المحيطة بالإنسان لعلاج الأمراض المستعصية دون اللجوء للكيماويات، بعد اكتشافي أن الفضة لديها قدرة على امتصاص الطاقة الكهرومغناطيسية السالبة المحيطة بالإنسان وتحويلها لطاقة إيجابية.

موضوعات متعلقة