ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

ترجمة

احتجاج «دي لينكه» على الضربة الثلاثية لسوريا

رئيس حزب دي لينكه
رئيس حزب دي لينكه

خرج حزب اليسار الألماني "دي لينكه"، إلى شوارع برلين، أمام بوابة براندنبورج، احتجاجًا على الضربة الثلاثية على سوريا، ملوحًا بأغصان السلام، وداعيًا إلى إنهاء الحرب.

 وألقى رئيس الحزب، ديتمار بارتس، خطابا بليغًا أمام الحشد، انتقدت فيه دور ألمانيا، في الصراع الدائرفي سوريا كمصدر للأسلحة، وفقًا لما ذكرته شبكة "سبوتنيك".

وشدد بارتس على ذلك بقوله: "الأسلحة لا تصنع السلام، بل ينتهي بها المطاف إلى الأيدي الخاطئة"، بالوقت ذاته انتقدت مساعدته، سارا فاكنكنيخت، نهج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في العلاقات مع روسيا، قائلة: " إنه حين يتم الإعلان عن غارات جوية من قوة نووية، إلى قوة نووية أخرى عبر "تويتر"، يعتقد المرء إننا في الفيلم الخطأ، لكن من البسيط أن نقول هنالك رجل مجنون في البيت الأبيض، كتب تغريدة، بشكل خاطئ وجلبنا جميعًا للخطر".

في وقت سابق من هذا الأسبوع، أكد ستيفن سيبرت، المتحدث باسم الحكومة الألمانية، إن البلاد لم تتلق طلب للتدخل العسكري في سوريا، لكنه شدد على أن ألمانيا تدعم أولئك الذين غضبوا من استخدام آخر للأسلحة الكيميائية من قبل النظام السوري".

منذ أسبوع تقريباً، شنت الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة المتحدة، ضربة صاروخية منسقة على سوريا، رداً على الاستخدام المزعوم للأسلحة الكيماوية في مدينة دوما في الغوطة الشرقية، والتي ألقي باللوم فيها على دمشق.