صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي خبراء عالميين في جراحات القلب والمخ والأعصاب والجهاز الهضمي بالمجمعات الطبية للقوات المسلحة «مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات نجمة ذا فويس بتول بني ضيفة سعد الصغير في سعد مولعها نار إتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال شخصين بالقليوبية لقيامهما بغسـل 20 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما الإجرامي تحرير (140) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

ترجمة

محكمة ألمانية تقرر إجراء اختبارات طبية لتحديد عمر اللاجئين

أرشيفية
أرشيفية

كان مسؤولو رعاية الشباب مسؤولين عن تحديد عمر طالبي اللجوء لألمانيا، وحتى الآن من خلال المحادثة، لكن المحكمة قد تقررإجراء اختبارًا طبيًا خاصًا، وهو إجراء يعتبر مثيرًا للجدل، ولكن يمكن الاعتماد عليه، من أجل التعرف على الخداع المحتمل من قِبل البعض، وفقًا لما ذكرته شبكة "سبوتنيك".

وقالت الإذاعة الألمانية"دويتشه فيلله":"إن المحكمة الإدارية الإتحادية في ألمانيا، من المقرر، أن تقرر يوم الخميس، ما إذا كانت الفحوص الطبية لتحديد عمر طالبي اللجوء الشباب ستصبح ممارسة شائعة في ألمانيا".

وقال جويدو كيرشوف، الباحث في جامعة أوستفاليا للعلوم التطبيقية لدويتشه فيلله:" الآن، يجب على المحكمة اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان الفحص البصري يكفي فقط، عندما يكون الفرد قاصرًا أو بالغًا، وقد يعني هذا أنه لا يمكن تجنب إجراء اختبارطبي لتحديد السن، إلا إذا وافق العاملون الاجتماعيون واللاجئون، خلاف ذلك، يجب على طالبي اللجوء الخضوع لفحص طبي إلزامي".

وتدرس الحكومة الألمانية، فكرة إدخال اختبارات عمرية إجبارية للمهاجرين، الذين يدعون أنهم قُصَّر، بعد عدة هجمات طعن من قبل المهاجرين على المراهقين الألمان التي وقعت في الأشهرالأخيرة.

ومنذ عام 2015، تكافح أوروبا للتعامل مع آثار الهجرة التي يصعب السيطرة عليها، إذ يفر مئات الآلاف من المهاجرين من بلدانهم، التي مزقتها الصراعات في الشرق الأوسط، وقد جاء العديد من اللاجئين إلى ألمانيا بدون وثائق، مما جعل من الصعب على السلطات المحلية تحديد هويتهم وسنهم.