الزمان
جبيلى: مصر تقود مواجهة تاريخية ضد التهجير القسري .. وزيارة ماكرون شراكة فرنسية تدعم الاقتصاد الوطني سياسيون: مصر تقود مواجهة تاريخية ضد التهجير القسري ..واحتشاد المواطنين أمام معبر رفح رسالة دعم شعبي للدولة الرئيس السيسي يحيي المحتشدين في فعالية رفض تهجير الفلسطينيين بالعريش السيسي وماكرون يصلان إلى مستشفى العريش للاطمئنان على الوضع الصحي للمصابين الفلسطينيين الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج على القانون كشف ملابسات قيام أحد الأشخاص بالتحرش بفتاة ببورسعيد والإدعاء بعدم قيام رجال الشرطة بتحرير المحضر اللازم ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى تحرير (156) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة وزير الخارجية والهجرة يلتقي نائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ومساعد وزير الخارجية لشئون الشرق الأدنى بالإنابة محافظ البحر الأحمر: افتتاح النسخة التاسعة من ”قمة صوت مصر” بالغردقة بإنجاز سياحي جديد وفد طلاب جامعة بني سويف في زيارة ميدانية لمصنع الاسمنت
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

العراق.. بيان عاجل من مقتدي الصدر بشأن تظاهرات بغداد

العراق
العراق

قال زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، إن اعتصام البرلمان يعتبر "فرصة لتبديد الفساد والتفرد بالسلطة"، داعيًا الجميع إلى مناصرة الثائرين للإصلاح بما فيهم العشائر والأمن العراقي.

وأضاف الصدر في بيان نشره عبر موقعه الإلكتروني الرسمي: " الثورة العفوية السلمية هي خطوة أولى لمن اكتوى بالفساد والإرهاب والتبعية، وآمل ألا تتكرر مأساة تفويت الفرصة الذهبية الأولى عام 2016".

وتابع: "هذه فرصة لتبديد الفساد والتفرد بالسلطة والولاء للخارج والمحاصصة وإن فوتم الفرصة فلا تلقوا باللوم علي، والبعض في العراق يدعي أن الثورة الحالية هي ثورة صدرية".


وقال الصدر: " من يحجم عن دعم الإصلاح فسيكون أسير العنف والميليشيات، ولو كانت نتائج الانتخابات لصالح الدولة العميقة لقالوا إنها نزيهة وحرة، ومن سمع دعوة الاصلاح ولم يدعمها سيكون أسير العنف والميليشيات والذل".

ومنذ ساعات الصباح الأولى، ليوم أمس السبت، اقتحم آلاف من أتباع رجل الدين مقتدى الصدر، المنطقة الخضراء، وسط بغداد، كما أعلنوا اعتصاما مفتوحا داخل مبنى البرلمان العراقي، وذلك احتجاجا على ترشيح القيادي السابق في حزب الدعوة، محمد شياع السوداني، لمنصب رئاسة الوزراء.

وعلّق رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، جلسات المجلس إلى إشعار آخر، عقب اقتحامه من قبل أنصار التيار الصدري.

وتصاعدت دعوات التهدئة، من قبل أغلب الأطراف السياسية في العراق، على رأسها رئيس الجمهورية برهم صالح، ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، وهادي العامري، وعمار الحكيم، وحيدر العبادي وزعماء الكتل الأخرى.

كما أطلق رئيس إقليم كردستان، نيجرفان بارزاني، مبادرة سياسية لإنهاء الأزمة، داعيا الأطراف السياسية للحضور إلى أربيل، لبدء حوار مفتوح والتوصل إلى اتفاق.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy