الزمان
حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج عن القانون وزير الكهرباء يستقبل وزير الاستثمار الإماراتى لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون محافظ الجيزة يشهد جلسة محاكاة لبرلمان الطلائع والشباب
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

محمود محيي الدين: اللجوء المناخي سببه الهروب من آثار التغيرات المناخية

قال الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية في مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي «COP27»، إن هناك حالة من التناقض والأثر بشأن التغيرات المناخية، فالدول الأكثر تأثيرا، 10% من دول العالم مسؤولة عن 50% من الانباعثات الضارة، وباقي الـ90% من الدول، متضررة من أثر الانباعثات ومطالبين بتمويل ما أفسده الآخرون، لافتا إلى أنه في حال انتظار تحرك الدول في إطار حب الخير للغير، فلن تتحرك وبعضها مرتبط باعتبارات سياسية واقتصادية تمنعها من التحرك.

وأوضح «محمود محيي الدين» خلال استضافته ببرنامج «عن قرب» مع الإعلامية أمل الحناوي، المُذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن تمويل المشروعات يجب أن لايكون من باب العطاء والمنح والهبة، ويجب أن تحمي الدول الكبرى مصالحها من خلال التعاون في مواجهة التغيرات المناخية، لأن تأثير التغيرات المناخية سيؤدي لزيادة الهجرة غير الشرعية، وقد ظهر مصطلح اللجوء المناخي بسب تدفق البشر وهروبهم من تداعيات سلبية للمناخ.

أشار الدكتور محمود محيي الدين، إلى أن الدول المتقدمة تتبنى نهج رأس مالي، يقوم على استقرار الأسواق وتطورها، وبالتالي من مصلحتها أن يكون هناك استقرارا سياسيا واقتصاديا حتى تتوسع الأسواق وأن يكون لها مجالات جديدة للتعاون بدلا من تعرضها لمشكلات تفرض مزيدا من المساعدات على الدول المتقدمة، موضحا أن الدول النامية ليست بحاجة لمساعدات من الدول المتقدمة بقدر احتياجها للتعاون المتكافئ في مجال التمويل والبحث العلمي وترتيب الأولويات من حيث التصدي لها.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy