ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

أحمد كريمة: موعد المولد النبوي الحقيقي ليس يوم 12 من ربيع الأول

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن موعد المولد النبوي الشريف الذي يحتفل به المسلمون ليس صحيحا، وذكر أنه لم يكن يوم 12 من ربيع الأول، بل إن مولده كان يوم 9 من ربيع الأول.

وأضاف خلال لقاء له ببرنامج «خطوة عزيزة»، تقديم الفنانة بثينة رشوان، والمذاع على قناة «TEN»، مساء الأربعاء، أن العلامة المصري الراحل محمود باشا الفلكي، نُشر له بحث في مجلة الأزهر، بعدد ربيع الأول لعام 1433 هـ - فبراير 2021، يؤكد فيه أن مولد النبي- صلى الله عليه وسلم- كان في 9 من ربيع الأول، وأن يوم 12 هو يوم وفاته.

وشدد على أهمية التكامل بين العلوم الشرعية والمدنية، والاستعانة بالأبحاث المدنية في المعلومات الشرعية، مستشهدًا باستخدام التليسكوبات الآن في رؤية الأهلة؛ لتحديد بدايات الشهور الهجرية.

وأكمل: «الحسابات الفلكية الآن حددت موقع هبوط سفينة الفضاء على القمر، لذلك لماذا لا نأخذ بالأبحاث الفلكية التي بلغت الآن الدقة؟ في الإفتاء الصحيح يجب أن يحدث تكامل بين العلوم المدنية والشرعية؛ لأن حدوث انفصام بينهما يؤدي إلى خروج الفتوى بشكل خاطئ».

وأكد أن الاحتفال بمناسبات المولد النبوي والهجرة وتحويل القبلة والإسراء والمعراج «مشروع»، مختتمًا: «لا عبرة لكلام السلفية الوهابية، دول لا عندهم فقهاء ولا علماء، هم مجرد مُشاغبة وإثبات ذات»، على حد قوله.