الزمان
بركات: المنتخب الأولمبي كان يستطيع الوصول لنهائي أولمبياد باريس..وصلاح اختيار ميكالي الأول الانتخابات الرئاسية في الجزائر: غلق مكاتب الاقتراع وبدء فرز الأصوات نائب وزير التعليم: قراراتنا جزء من استراتيجية مستمرة حتى 2030.. وليست فردية وزير الداخلية يستقبل نظيره السعودي في إطار تدعيم التعاون الأمنى بين البلدين نيكول كيدمان أفضل ممثلة في ختام مهرجان فينيسيا السينمائي محمود محيي الدين: تخارج الدولة من المشروعات يتطلب عقودا من الزمن هيئة الدواء تخصص خطا ساخنا للإبلاغ عن نواقص الدواء افتتاح 13 معرض أهلاً مدارس بالبحيرة لتوفير المستلزمات الدراسية بتخفيضات 30٪ محافظ الإسماعيلية يتابع منظومة النظافة العامة و رفع الإشغالات والتعديات بمركز ومدينة الإسماعيلية وأحيائها الثلاث مئات الإسرائيليين يشاركون في مسيرة جنوب تل أبيب للمطالبة بإبرام صفقة تبادل كفرالشيخ: تنظيم قافلة بيطرية مجانية بقرية أبو ريا بالرياض ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة بطول 2 كيلو متر.. نائب محافظ قنا يتفقد أعمال الرصف بالطريق الجديد المؤدي لمجمع المواقف
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

محمود محي الدين: العالم مقبل على الأسوأ.. والأوضاع الحالية تنذر بنهاية النظام الاقتصادي العالمي

محي الدين
محي الدين

قال الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الأممي الخاص لأجندة التمويل 2030، إن العالم يمر اليوم بحقبة زمنية «بائسة اقتصاديًا وتعيسة سياسيًا وتنذر بما هو أسوأ»، وذلك في ظل غياب القيادات الواعية التي تستطيع نزع فتيل الأزمات وعدم الدفع بمواجهات غير مطلوبة، أو الدخول في مزيد من الصراعات والحروب.
وأضاف خلال تصريحات لبرنامج «بالورقة والقلم» مع الإعلامي نشأت الديهي، المذاع عبر شاشة «Ten»، مساء السبت، أن العالم كان بإمكانه تفادي العديد من الأزمات، مستشهدا بالحرب الروسية - الأوكرانية التي أثرت على الاقتصاد العالمي بشكل كبير، وكذلك الحرب التعيسة في فلسطين المحتلة، وما خلفته من تداعيات إنسانية واجتماعية واقتصادية على المحيط الإقليمي.
ورأى محيي الدين، أن الأوضاع الحالية «تظهر نهايات للنظام الاقتصادي العالمي الموروث منذ الحرب العالمية الثانية»، مشيرا إلى أن الدول النامية تتطلع إلى نظام جديد أكثر عدلا وسلاما من ذي قبل، مشددا في الوقت ذاته أن النظام الاقتصادي العالمي بمؤسساته مثل البنك الدولي وصندوق النقد يظل مرهونا ومرتبطا بالترتيبات السياسية .
وأشار إلى أن النظام الاقتصادي الحالي لم يعد ملبيا لطموحات «العالم الجديد»، فهو نظام قائم على إرث تاريخي كانت فيه أغلب البلدان النامية ودول عالم الجنوبية إما محتلة أو مغيبة التصويت أو تحت الانتداب، متجاهلا التغيرات الكبيرة التي طرأت على خارطة الاقتصاد العالمي، وصعود قوى اقتصادية جديدة مثل الصين والهند وفيتنام وكوريا.
وأضاف أن العالم الجديد لا يستجيب إلى واقع الأوزان الاقتصادية النسبية لهذه الدول التي ليست ممثلة بشكل كاف في المؤسسات الدولية، مؤكد أن أوزانها في التصويت لا تعبر عن أوزانها الاقتصادية.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy