ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

كاريكاتير

«الخارجية الإسرائيلية» اجتماع باريس يؤدي إلى تشدد المواقف الفلسطينية وإبعاد احتمالات السلام

اعتبرت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن الاجتماع الذي عقد اليوم الجمعة، في باريس في محاولة لإحياء جهود السلام بين اسرائيل والفلسطينيين يؤدي فقط إلى "إبعاد احتمالات السلام".

وقال المتحدث باسم الوزارة إيمانويل نحشون، في بيان إن "التاريخ سيكتب أن اجتماع باريس لم يؤدي سوى إلى تشدد في المواقف الفلسطينية وإبعاد احتمالات السلام".

وأضاف "بدلا من إقناع (الرئيس الفلسطيني) محمود عباس بقبول الدعوات المتكررة التي أطلقها رئيس الوزراء (الاسرائيلي بنيامين نتنياهو) من أجل الدخول فورا في مفاوضات مباشرة من دون شروط مسبقة، فان المجتمع الدولي يذعن لمطالب عباس ويسمح له بمواصلة التهرب من المفاوضات المباشرة". 

وعارضت اسرائيل المبادرة الفرنسية لإحياء جهود السلام والدعوة إلى عقد مؤتمر دولي قبل نهاية العام لايجاد حل للنزاع مع الفلسطينيين.

وترى تل ابيب أن استئناف المحادثات الثنائية هو السبيل الوحيد للمفاوضات. 

وكرر المجتمع الدولي الجمعة في باريس دعمه لحل الدولتين الاسرائيلية والفلسطينية، وأكد أنه سيسعى لاقناع الجانبين باستئناف المفاوضات.

وحضر ثلاثون وزيرا وممثلا للدول العربية والغربية والامم المتحدة والاتحاد الاوروبي اجتماع باريس الذي لم يدع اليه الاسرائيليون والفلسطينيون.