الزمان
نائب وزير المالية: بيئتنا الضريبية كانت طاردة للاستثمار.. وحزمة التيسيرات الأولى مجرد بداية ستارمر: ملتزمون بحل الدولتين الضامن لأمن فلسطين وإسرائيل كشف ملابسات فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر خلاله سائق مركبة ”توك توك” حال قيامه بالتعدي على فتاة بالقليوبية.. وضبط مرتكب الواقعة كشف ملابسات فيديو يظهر خلاله قيام شخصين بسرقة كشاف من أحد أعمدة الإنارة بالقاهرة.. وضبط مرتكبا الواقعة ضبط عاطل بالقاهرة لقيامه بالتعدى على سيدة من ذوى الاحتياجات الخاصة رئيس الشيوخ من المنتدى البرلماني بالمغرب: موقف مصر دائم لتحقيق السلام العادل والشامل في فلسطين كشف ملابسات فيديو يتضمن تضرر إحدى السيدات من طليقها وأهله لقيامهم بالتعدى عليها بالإسكندرية رئيس جامعة المنيا يفتتح الأسبوع المهني للتوظيف مصر تترافع أمام محكمة العدل الدولية لطلب رأي المحكمة الاستشاري بشأن التزامات إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة كشف ملابسات فيديو يتضمن إستغاثة لوجود متعاطين للمواد المخدرة أمام إحدى المدارس بالقاهرة مصرع عنصرين إجراميين شديدى الخطورة وضبط آخر بأسوان عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة الحوار الوطني يستعد لمناقشة خطة جلسات الأمن القومى والسياسة الخارجية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

تقارير

المشير أحمد إسماعيل أبعده عبد الناصر واستدعاه السادات ليضع خطة الحرب

المشير أحمد إسماعيل
المشير أحمد إسماعيل

صفحة من صفحات الذكريات، وتضيء بعض الجوانب التي أظلمتها السنوات أو ظلمتها أقلام الصحافيين بحسب النجل الأكبر للقائد العام للقوات المسلحة في حرب أكتوبر، المشير أحمد إسماعيل، الذي حكى أيام وسنوات من حياة والده .

في عام 1969 أحيل أحمد إسماعيل للتقاعد لاتهامه بالتقصير في حادثة "الزعفرانة" والتي يمكن الاستزادة في معرفة ظروفها من خلال ما كتبه المؤرخون العسكريون، واتهم إسماعيل بعدم طاعة أوامر الرئيس عبدالناصر، وهذا ما نفاه نجل المشير تماماً، مرجعاً سبب إبعاده إلى وشاية تعرض لها من أقطاب مؤثرين ينتمون لما كان يعرف وقتها بمراكز القوى، وكان أحمد إسماعيل يشغل وقتها منصب رئيس الأركان أي الرجل الثاني في القوات المسلحة.

يقول محمد إسماعيل، في 13 مايو 1971 استدعى الرئيس السادات والدي ليكلفه بمباشرة العمل رئيساً للمخابرات العامة بمرتبة وزير، وكان السادات يهدف من خلال ذلك لتهيئة أحمد إسماعيل للقادم.

وبالفعل باشر إسماعيل عمله في المخابرات العامة، وكان قريباً من الرئيس السادات. وقام أيضاً خلال ترؤسه للمخابرات بإدارة العمل لحماية البلاد من شبكات تجسس محترفة.

وقبل أحمد إسماعيل المهمة وترك رئاسة المخابرات العامة ليتولى قيادة الجيش في 26 أكتوبر 1972، وإعداده لمعركة النصر على مدى سنة كاملة لم يهدأ العمل فيها داخل القوات المسلحة حتى تم النصر .

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy