الزمان
محافظ القليوبية يتفقد حملة حماية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم التي تنظمها شركة نستله جامعة أسوان تنظم ندوة طلابية تحت عنوان الثقافة والشمول المالي ضمن مبادرة بداية جديدة وزير الخارجية يلتقي عددا من رجال الأعمال الكونغوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

قصواء الخلالي: الملك نقطانب الأول أخر من وضع لمسات في طريق الكباش

قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن الملك نقطانب الأول أو نختنبو أخر من وضع لمسات في طريق الكباش، حيث كانت تعاني الدولة المصرية قبل توليه الحكم من اضطرابات واهتزازات في المُلك.

واستعرضت الخلالي، خلال تقديم حلقة اليوم، الخميس، من برنامج «في المساء مع قصواء»، على فضائية «CBC»، موسوعة مصر القديمة للمفكر المصري الدكتور سليم حسن، حيث ذكر ورد فيها، أن هذا الملك كان سمنودي المنبت، وكانت مصر في عهده دولة كبيرة وعظيمة ومتشعبة الأرجاء.

وعلقت الإعلامية، قائلة إن الحضارة المصرية أديرت سياسيا على مر التاريخ بشكل عظيم، إذ أن استمرار الدولة المصرية بهذه العظمة هو الشاهد الأكبر على عظمة الإدارة السياسية في مجملها على مر التاريخ المصري: "عمر المصريين ما سابوا مصر وراحوا لاجئين لأي دولة من دول العالم رغم فداحة بعض الأمور التي حدثت في التاريخ المصري، فالمصريون حريصون على البقاء في بلادهم مهما حدث"، مشددة على أن الجيش المصري بدأ كبيرًا واستمر في الازدهار والنمو، وبالتالي فإن مصر أديرت سياسيا وعسكريا منذ سنوات بعيدة بشكل عظيم.

وعادت قصواء الخلالي إلى استعراض سيرة الملك نختنبو، موضحةً أنه شارك في إقامة معابد للآلهة المصرية القديمة، وبدأ في عهده عصر جديد في تاريخ إقامة المباني الضخمة وإنتاج الفن الرفيع وكان أخر من وضع بصمات واضحة على طريق الكباش.

وواصلت: "ما جاء بعد هذا الملك مؤلم ومؤسف وفيه تفاصيل كثيرة صعبة، فبعد هذه الأسرة انتقلت مصر إلى أشكال أخرى، ولم يستطع الإسكندر الأكبر دخول مصر والتوغل إلى النفس المصرية إلا من خلال المداخل الخاصة بالفكر والعقيدة المصرية، لذلك فإننا نتحدث عن الهوية المصرية وطريق الكباش والأقصر فإننا نجد أنفسنا نرتبط بهذا التاريخ العظيم بنوع من الحمية والوطنية، لأن الجين المصري مختلف ويعتز بالجوانب الخاصة بالدين، وهو ما كان مدخلا رائعا للعمارة العظيمة والأهرامات".

وأكدت، أن الأقصر كلها بُنيت على فكر مصري وحضاري ديني وإنساني، وكل هذه التفاصيل مرتبطة بحس المصري الذي يترقب حفل طريق الكباش ويعي جيدًا أن مصر ستقدم شيئًا رائعا.

click here click here click here nawy nawy nawy