الزمان
رئيس زراعة الشيوخ يدعو لمزيد من التعديلات التشريعية فى مجال الاستثمار لتحقيق قفزات تنموية وزير الخارجية والهجرة يستهل زيارته إلى دولة الكويت بلقاء سمو ولي العهد الحكومة: نستهدف تحسين مناخ الاستثمار وإزالة العقبات جدل برلماني حول وزارة مستقلة للتعليم الفني وزير التموين ومحافظ الغربية يتفقدان مخبز شركة مطاحن وسط الدلتا بطنطا النائبة إيفلين متى تتقدم بطلب إحاطة لوزير الصحة بشأن نقص المستلزمات وأدوات العلميات وزارة الداخلية تواصل التسهيل على المواطنين الراغبين في الخدمات الشرطية ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى الدكتور سويلم يتابع إجراءات استثمار أملاك الوزارة وتعظيم الاستفادة منها وزير التموين ومحافظ الغربية يتفقدان شركة طنطا للزيوت والصابون والمياه الطبيعية محافظ البحيرة تطلق واحدة من أكبر القوافل لتوفير بيض المائدة بالأسعار المخفضة النائب أحمد دياب يطلب رفع الحصانة عن نفسه للإدلاء بأقواله في قضية اللاعب أحمد رفعت
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

أستاذ علم الاجتماع: الزيادة السكانية أم المشكلات في مصر أستاذ علم اجتماع: لا يمكن القول إن مجتمعنا استجدت فيه أنماط من العنف

قال الدكتور سعيد المصري أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب في جامعة القاهرة، إن العنف موجود في كل المجتمعات الإنسانية قديما وحديثا، قد يتغير شكله وأساليبه تتغير من فترة لأخرى ومجتمعات لأخرى، لكنه قرين الحياة الإنسانية.

وأضاف المصري، خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة cbc: «لا يمكننا القول إن مجتمعنا بدأت تستجد فيه أنماط من العنف»، مشيرًا إلى أن تعريف الظاهرة هي سلوك اجتماعي يمارسه عدد كبير من الناس ويتكرر، لكنها من الممكن أن تكون سلوك عادي مثل الاحتفالات وقد تكون مشكلة اجتماعية.

وتابع أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب في جامعة القاهرة، أن الفرق بين السلوك العادي والمشكلة الاجتماعية أنّ المشكلة لابد أن يكون لها آثار جانبية على حياة الناس، حيث تمثل ضررا اجتماعيا يلحق بعدد كبير جدا من الناس: "منقدرش نقول على ظاهرة اجتماعية إنها مشكلة إلا وقت لما يبقى في اعتراف مجتمعي بها، مثل البطالة والإدمان والكثافة السكانية، وهو ما يفرض تعاون الدولة والمجتمع من أجل مواجهتها".

وأشار، إلى أن المشكلة السكانية هي أم المشكلات في مصر، ولكن هناك فجوة كبيرة بين السياسات العامة والمجتمع فيما يتعلق بهذه المشكلة، حيث يحب الناس الإنجاب وتقبل عليه بشكل كبير، في الوقت الذي لا تستطيع الدولة استيعاب كل هذه الأعداد، مشيرًا إلى أنه كلما توافق سلوك المجتمع مع سلوك الدولة والسياسات العامة كان مجتمعا صحيا، ولكن كلما اتسعت المسافة بينهما فإن المجتمع يسير في الاتجاه الخاطئ.

click here click here click here nawy nawy nawy