الرئيس السيسي يهنئ الزمالك: أداء مميز وجهود رائعة تستحق كل التقدير الخارجية: مصر تتابع بقلق بالغ الأنباء المتداولة بشأن تعرض طائرة الرئيس الإيراني لحادث مروع متحور كورونا الجديد.. مستشار الرئيس يؤكد: لا مبرر للقلق الزمالك يهزم نهضة بركان بهدف ويتوج بطلاً للكونفدرالية التلفزيون الإيراني يبث صلوات من أجل سلامة الرئيس الإيراني متحدث الحكومة: وحدة حصر شركات الدولة تجري دراساتها بصورة محايدة المرشد الإيراني يؤكد أن تسيير شئون البلاد لن يتأثر بحادث مروحية الرئيس أونروا: المواد الغذائية والوقود الذي تمتلكه الوكالة ينفد سريعا إعلام عبري: لا علاقة لإسرائيل بحادث تحطم مروحية الرئيس الإيراني رئيس اللجنة التنفيذية لجامعة تل أبيب: خسارة عدم وجود نتنياهو على مروحية إيران وزير التنمية المحلية: تأهيل وتدريب جميع العاملين في منظومة المخلفات الصلبة بالمحافظات البيت الأبيض: بايدن يقطع إجازته ويعود لإحاطة عاجلة بشأن حادث يتعلق بمروحية الرئيس الإيراني
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

وزير المالية: نعمل على الخروج من «قمة المناخ» بمبادرات لخفض أعباء الديون بالبلدان النامية والأفريقية

وزير المالية
وزير المالية

أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أن أكثر الدول الأفريقية تعانى من ارتفاع معدلات الدين العام، وتكاليف الحصول على تمويل مناسب في ظل الظروف الاقتصادية الحالية الصعبة؛ بما يزيد من أهمية دور بنوك التنمية متعددة الأطراف في توفير التمويل المناسب للدول النامية والأفريقية للتكيف مع التغير المناخي؛ على نحو يسهم فى تحفيز الاستثمارات الصديقة للبيئة، والمساهمة فى دمج البعد البيئي والمناخي في السياسات الاقتصادية والاستثمارات العامة؛ بما يؤهل أفريقيا للوفاء بالتزاماتها وتحقيق التنمية المطلوبة من خلال التوسع فى المشروعات الخضراء.


قال الوزير، خلال لقاءاته مع الدكتور ماجنوس برونر وزير المالية النمساوي، وسيجريد كاج وزيرة مالية هولندا، وكريستوس ستايكوراس وزير مالية اليونان، وجابرييل يوريو نائب وزير المالية المكسيكى، والدكتور سواهاسيل نزارا نائب وزير المالية الإندونيسي، على هامش «قمة المناخ»، إن وصول مصر إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولى على مستوى الخبراء يؤكد ثقة المؤسسات الدولية فى أداء الاقتصاد القومى، حيث يتيح هذا الاتفاق الحصول على تمويلات من الصندوق وغيره من مؤسسات التمويل والتنمية الدولية بإجمالي ٩ مليارات دولار على مدار ٤ سنوات، لتمويل المرحلة المقبلة من الإصلاح الاقتصادى، بما يضمن وضع الدين العام للناتج المحلى على مسار نزولى من خلال تحقيق فوائض أولية وخفض العجز الكلى للموازنة العامة وزيادة مشاركة القطاع الخاص في الاقتصاد المصرى من خلال تطبيق «وثيقة سياسة ملكية الدولة»، التى توضح أهم القطاعات التى ستشهد تخارج القطاع العام منها وتحسين بيئة الأعمال والمنافسة داخل السوق المصرية

أضاف الوزير، أننا نعمل على الخروج من «قمة المناخ» بمبادرات جادة لخفض أعباء الديون بالبلدان النامية والأفريقية من خلال تعزيز الفرص التمويلية المحفزة للتحول الأخضر عبر آليات ميسرة، وتعاون مؤسسات التمويل الكبرى لإيجاد حلول قابلة للتطبيق لتقليل أعباء الديون بالاقتصادات الناشئة؛ بما يُمكنها من الوفاء بمتطلبات التكيف المناخي، وتقليل الانبعاثات الضارة والاعتماد على الطاقة النظيفة؛ خاصة فى ظل الأزمة الاقتصادية العالمية.

موضوعات متعلقة