الزمان
وزير الخارجية والهجرة يجري اتصالين برئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة اللبنانية وزير الخارجية والهجرة يجتمع برئيس مجلس أمناء الصناديق الإنسانية الرئيس السيسى يصدّق على تعديل قانون بتعديل بعض أحكام قانون هيئة الشرطة وزير الزراعة يبحث مع الشامسي تعزيز زيادة الاستثمارات الإماراتية في التمور وزيرة التنمية المحلية تشارك في اجتماع الرئيس السيسي مع رئيس مجلس الوزراء القطري بقصر الاتحادية غدا.. محافظ بني سويف يفتتح سوق اليوم الواحد بميدان المديرية محافظ قنا يستقبل مساعد وزير العدل لتنظيم قافلة طبية وندوة تثقيفية بنادي القضاة رئيس الوزراء يلتقي رئيس الديوان الأميري لإمارة عجمان بدولة الإمارات العربية الإسكان: بدء تلقي طلبات زيادة مساحة البناء بأسطح المدن الجديدة بحد أقصى 75% الجيش الإسرائيلي يطلق النار على صحفيين جنوب لبنان وإصابة اثنين محافظ القليوبية يواصل لقاءاته الأسبوعية بالمواطنين بمدينه الخانكة محافظ المنيا يتفقد التجهيزات النهائية بالسوق الحضاري بـ”ماقوسة” استعدادا للافتتاح قريبا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

مالهاش فايدة.. تفاصيل خروج مصر من اتفاقية الحبوب

كشف الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز التجارة الداخلية، تفاصيل خروج مصر من اتفاقية الحبوب، موضحا أنه كانت هناك اتفاقية دولية للأقماح بدأت منذ 1945 وانتهت في 1986.

وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه تم إبرام اتفاقية في 1995، مكونة من 34 مادة تضم 35 دولة بينها مصر، وتم تدشينها في لندن وتعقد اجتماعا سنويا.

وأكد الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز التجارة الداخلية، أن الهدف منها جمع مصدري وموردي الحبوب حول العالم ومشاركة الموضوعات ذات الشأن.

ولفت إلى أن الاتفاقية لم تضف جديدا لمصر، وكان المرجو منها كثيرًا عند الانضمام لها، ولكن في الوقت الحالي لا تضيف لمصر في ظل وجود بورصات عالمية للسلع.

وأضاف أن جدوى البقاء في الاتفاقية من عدمه كان يستلزم مراجعات دقيقة، وتم المرور بأحداث كثيرة وثبت عدم جدواها، موضحا أن هناك دول أخرى خرجت من الاتفاقية بعد تقليص دورها على التحليلات والإحصائيات فقط.

وأكد الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز التجارة الداخلية، أن مصر لن تعود مرة أخرى للاتفاقية؛ لأن قرار الخروج منها تم بناء على دراسات وتحليل وتدقيق.

واستطرد أن الأمن الغذائي أصبح يمثل عنصرا أساسيا في الأمن القومي، لافتا إلى أن التغيرات المناخية تؤثر على إنتاج المحاصيل عالميًا، موضحا أن الأسعار غير مستقرة، وطن القمح حاليا سجل 838 دولار. https://www.youtube.com/watch?v=JLKyQkzr5FM

click here click here click here nawy nawy nawy