الزمان
وزير الخارجية والهجرة يجري اتصالين برئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة اللبنانية وزير الخارجية والهجرة يجتمع برئيس مجلس أمناء الصناديق الإنسانية الرئيس السيسى يصدّق على تعديل قانون بتعديل بعض أحكام قانون هيئة الشرطة وزير الزراعة يبحث مع الشامسي تعزيز زيادة الاستثمارات الإماراتية في التمور وزيرة التنمية المحلية تشارك في اجتماع الرئيس السيسي مع رئيس مجلس الوزراء القطري بقصر الاتحادية غدا.. محافظ بني سويف يفتتح سوق اليوم الواحد بميدان المديرية محافظ قنا يستقبل مساعد وزير العدل لتنظيم قافلة طبية وندوة تثقيفية بنادي القضاة رئيس الوزراء يلتقي رئيس الديوان الأميري لإمارة عجمان بدولة الإمارات العربية الإسكان: بدء تلقي طلبات زيادة مساحة البناء بأسطح المدن الجديدة بحد أقصى 75% الجيش الإسرائيلي يطلق النار على صحفيين جنوب لبنان وإصابة اثنين محافظ القليوبية يواصل لقاءاته الأسبوعية بالمواطنين بمدينه الخانكة محافظ المنيا يتفقد التجهيزات النهائية بالسوق الحضاري بـ”ماقوسة” استعدادا للافتتاح قريبا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مفوضية اللاجئين: عودة السوريين إلى بلادهم متوقفة على حكومتهم

رد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فليبو جراندي، عن وجود ازدواجية في المعايير فيما يخص تعامل المفوضية مع اللاجئين الأوكرانيين، واللاجئين السوريين والسودانيين.

علق خلال حواره ببرنامج «كلمة أخيرة»، تقديم الإعلامية لميس الحديدي، والمذاع على قناة «أون»، مساء الإثنين، قائلًا: «رد فعل المجتمع الدولي تجاه الأزمة الأوكرانية كان كريمًا جدًا وهذا تحدي كبير، وإذا كان المجتمع الدولي قادرًا على القيام بذلك سيقدمه في أي مكان أيًا كانت الجنسية ليس فقط لأنهم في أوروبا وبالقرب من الدول المانحة».

وأردف بأن هذه الأزمة السودانية يمكن أن تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بشكل خطير جدًا، كما هو الحال في الأزمة الأوكرانية، منوهًا بأن مواجهة الأزمة أمرًا عاجلًا ليس فقط إنسانيًا.

وعن استعداد المنظمة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، أجاب بأن من عليهم الاستعداد هم اللاجئون أنفسهم، وليس مفوضية اللاجئين هي التي تتخذ القرار كما يُعتقد، مضيفًا بأنه زار سوريا منذ شهرين وتقابل مع الرئيس بشار الأسد بالتزامن مع اتصالاته بكل الدول في المنطقة الذين يتحدثون عن العلاقة مع سوريا.

وذكر أن الجميع يسأل عن عودة اللاجئين، ولكن لابد من وجود أمرين للحصول على ثقة اللاجئين حتي يعودون إلى بلدهم، أولهما وجود دعم كاف لهم عند عودتهم وهذا هو دور المانحين، والأمر الثاني حاجتهم في الثقة بأنهم آمنين وسيعودون إلى بلدهم وبيوتهم وأن حقوقهم ستحترم وهذه مسئولية الحكومة السورية.

وشدد بأنه إذا كان هناك اقتران بين دور الحكومة السورية ومجتمع المانحين فإن العودة ممكنة، ولكن في حال فقد أي من تلك الأمور السابقة فسيكون الأمر صعبًا عليهم ولا يعتقد بأن اللاجئين سيرغبون في العودة.

click here click here click here nawy nawy nawy