مروة عبد المنعم: طلاقي أصعب من اتهامي في قضية وفاة عاملة منزلي
قالت الفنانة مروة عبدالمنعم، إنّها من اتخذت قرار الانفصال عن زوجها، لكنها شعرت باكتئاب داخلي، معتبرا نفسها خاضت حربا من أجل أبنائها، وقارنت بين تلك اللحظة واتهامها بالتسبب في وفاة خادمتها.
وأضافت خلال مقابلة مع برنامج «الستات» الذي تُقدمه الإعلاميتان مفيدة شيحة وسهير جودة، عبر شاشة «النهار»، اليوم الاثنين، أنّ أزمتها بدأت عام 2016، متحدثة عن عدم وجود إقبال على العمل منذ ذلك العام.
وأشار إلى أنه لا تعرف السبب الفعلي لهذا الأمر، لكنها أشارت إلى سبب محتمل يتمثل في قضية وفاة العاملة التي كانت تعمل في منزلها.
ولفتت إلى أنّ طلاقها أصعب من اتهامها في قضية وفاة خادمتها، موضحة أن القضية كانت قصة مرعبة بالنسبة لها لكن زوجها كان سندا لها في تلك الفترة.
ونوهت بأن وسائل الإعلام ركزت على القضية وأوردت الكثير من تفاصيلها، لكنها لم تولِ أي تغطية تجاه حكم المحكمة الذي صدر بتبرئتها،وأفادت بأنها غادرت منزلها بعد القضية رغم أنها أنفقت الكثير على تجهيزه.
ووصفت الانفصال بأنه يشبه الموت، واصفة المشاعر التي انتابتها في تلك الفترة بأنها كانت مرعبة للغاية.