رئيس «الإسكان الاجتماعي»: ضرورة دفع الأقساط المتأخرة للوحدات تجنبًا لإلغاء التخصيص وزير الصحة يعلن نتائج تنفيذ توصيات النسخة الأولى من المؤتمر العالمي للسكان مصدر رفيع المستوى: استئناف المباحثات في القاهرة بحضور الوفود المشاركة بمفاوضات الهدنة ارتفاع مؤشرات البورصة بمستهل تعاملات جلسة نهاية الأسبوع محافظ كفرالشيخ: ضبط 2035 كجم لحوم وأسماك غير صالحة للاستهلاك الآدمى بمراكز المحافظة محافظ كفر الشيخ يتابع أعمال المرحلة الأولى لرصف شارع الجيش بدسوق بتكلفة 5 مليون جنيه محافظ الغربية يتابع توافد المواطنين على المراكز التكنولوجية ب 12 مركز ومدينة على مستوى المحافظة الرئاسة الإقليمية للأولمبياد الخاص تشارك في اجتماعات المجلس القيادي العالمي للاعبين واجتماعات المتحدثين الرسميين بواشنطن تشغيل قطارات نوم ومكيفة للإسكندرية ومرسى مطروح بمناسبة الصيف.. اعرف المواعيد طلاب النقل الثانوي الأزهري يختتمون امتحاناتهم بـ«الأدب والنصوص» محافظ بورسعيد يتابع سير و انتظام امتحانات المرحلة الإعدادية و يوجه بتوفير كافة سبل الراحة للطلاب أسعار الخضروات اليوم الخميس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

نقيب الفلاحين: نعيش أفضل عصر للزراعة في مصر وبنطور القطاع بسرعة الصاروخ

قال حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، إن مصر تسير على خطة حكومية، ستجعل مصر أفضل دولة زراعية على مستوى الوطن العربي على المدى البعيد، بفضل المساحات الشاسعة التي تُزرع والمشاريع الزراعية القومية.

وعقب خلال لقاء له ببرنامج «مصر جديدة»، تقديم الإعلامي ضياء رشوان، والمذاع على قناة «إي تي سي»، مساء الخميس، :«احنا في أفضل عصر زراعي في مصر، ومايشين بسرعة الصاروخ في القطاع الزراعي»، من تبطين للترع وتطوير مصانع الأسمدة، وإصلاح أربعة ملايين فدان.

ولفت إلى أن هناك عددًا من المحاصيل المهمة التي يجب التركيز عليها في مصر، معقبًا: «لو ظبطنا زراعة 4 محاصيل في السنة نعمل تمثال لوزير الزراعة في ميدان التحرير»- على حد وصفه.

وأفاد بأنه يجب وضع القطن في مقدمة المحاصيل التي يجب زراعتها في مصر على المدى القصير، خاصًة وأن بذور القطن يتم استخدامها في تصنيع الزيوت، التي نعاني من ارتفاع أسعارها مؤخرًا، بالإضافة إلى محاصيل الفول البلدي، والعدس والذي يعتبر بروتين «الغلابة»-على حد قوله.

وناشد الحكومة بضرورة الاهتمام بزراعة الأرز وعدم الخوف منه، باعتباره من المحاصيل التي تحتاج إلى كميات مياه كبيرة في عمليات الري، منوهًا بأنه من الممكن زراعته في المناطق المنخفضة القريبة من البحر، والقريبة من الفيوم والوادي الجديد التي تروي بالمياه الجوفية، ولكنها لا تتجه نحو زراعة الأرز بل تلجأ لزراعة البرسيم.